الاثنين، 10 نوفمبر 2008

ذكريات4

بدأت الأناث يتسللن واحدة بعد ألخرى إلى حمام البيت الساخن، لتغتسل من
أثر الحلاوة الملزقة فى جسدها كله، فكن يدخلن الجمام اثنتان أو ثلاث معا
يتعون على انجاز مهام الأستحمام والتنظيف، وسرعان مااندسست بينهن فى
الحمام عاريا أنا أيضا أشاركهن كل شىء يفعلنه، فالما انتهين جلسن عرايا
فى المناشف والفوط يتناولن الحلوى والمشروبات ويتهامسن بالعديد من
القصص والحكايات الغير مفهومة بالنسبة لى ، ولكننى أستطيع تمييز أنها
كانت تتناول الحديث عن الأزواج والرجال والنوم معهم فى السرير وعمل قلة
الأدب بين الأنثى والرجل ، تعالت الهمسات والضحكات واتسعت العيون وانفرجت
الشفايف فى دهشة أحيانا، وتمثلن التأوهات والغنجات والصرخات مع التمثيل
بالعينين والوجه والذراعين ، وحكت بعضهن عن مقاييس الأزبار الخاصة
برجالهن وطرق النيك المؤلمة والممتعة ، فلم أفهم الكثير مما قيل ولم
يهتم أحد منهن بالأجابة عن أسألتى مطلقا ، حتى انقضت ساعتان، وبدأت
النسوة فى الأنصراف الواحدة بعد الأخرى ، فدعتنى أمى لمشاركتها الحمام
ومساعدتها.
فى الحمام كنت عاريا مع امى الجميلة الرائعة الرقيقة، كان جسد أمى جميلا
بشكل يفوق ممثلات السينما العالمية، فكان لها وجه يشبه تماما الفنانة
مريم فخر الدين حينما كانت فى بداية عهدها بالتمثيل فى السينما ، بينما
جسد أمى بلا مبالغة كان مطابقا تماما لجسد ممثلة الأغراء العالمية
الأمريكية مادونا، فلما تعددت السنوات بها بعد أصبح جسدها يشبه جسد
هندرستم وجين مانسفيلد بعد أن أمتلأت وزاد وزنها فأصبحت أكثر إغراء
وإثارة منها وهى فى مقتبل الشباب.
كانت أمى تكبرنى فى العمر بثمانية عشر عاما بالتمام، كنت أنا فى
الخامسة والنصف وكانت هى فى الثالثة والعشرين تقريبا. ولكننى كنت
مفتونا بجمالها تماما، يسعدنى أن أدخل معها الحمام باستمرار وأكره أن
يأخذها أبى من بين ذراعى فى أى وقت كان ليلا أو نهارا.
أخذت أدلك جسد أمى دون أن تطلب منى هى أن أساعدها ، ولكنها لم تمانع
أبدا ، بل أننى عندما أمسكت بالليفة أدعك لها ظهرها و ثدييها ابتسمت
برضا وسعادة وقبلتنى من شفتى قبلة لذيذة طويلة، فاحتضنتها وقبلتها من
بين ثدييها ، فتأوهت آهة سريعة وضحكت ، كنت أدعك أردافها بتأمل
واستمتاع طويلا، باعدت بين أردافها ودسست يدى بالليفة عميقا بينهما من
الخلف، فباعدت ماما بين رجليها حتى تنفذ يدى من خلف اردافها للأمام
فأدعك كسها الكبير اللامع الناعم بعد أن أصبح كخد طفل مولود بعد تنظيفه
بالحلاوة من الشعر الزائد، كانت تهتز وتتأرجح للأمام والخلف ويدى تتحسس
كسها وشفتيه بالصابون بدون ليفة ، أحسست أنها سعيدة بما أفعل فتماديت
فيه بإخلاص، حتى اندست أصابعى عميقا بين شفتى كسها ، فتسارعت أنفاسها
وأخذت تلهث بصوت خافت، كانت ترتجف أردافها وتروح وتقترب منى مع حركة
منتظمة من يدى المدسوسة بين أردافها من الخلف، فجأة بدأت ماما تتأوه
بصوت واضح كما تفعل فى سرير أبى ، سألتها بفضول (هل آلمتك ياماما؟)
همست (لأ ياحبيبى مفيش ألم)، سألتها (طيب لماذا تقولين آه ه وتتأوهين
كالموجوعة؟) قالت ( لما أبقى مبسوطة من الحتة اللى انت بتدعكها دى بين
فخاذى، بصراحة، ... ، لما كسى يبقى مبسوط بأطلع الآهات دى غصب عنى
ياحبيبى، بكرة لما تكبر راح تعرف الحاجات دى)، قلت لها ( أنا دائما
بأسمعك بالليل وانت نايمة فى سرير بابا ، بتعملى آه آه آه كدهه، يعنى
بتبقى مبسوطة ليه ؟ هو بابا بيدعك لك فى كسك كدهه زيى؟) قالت وهى تبتسم
ضاحكة (أيوة ياحبيبى ، بابا بيبسطنى وبيتبسط معايا هو كمان لما بيدخل
بتاعه الكبير ، ... ، بصراحة بأة، ... لما بيدخل زبره .... يووه بأة
معاك ياسامى ، بيدخله ... فى كسى من جوة ... ويدعكه فيا جامد ... قوى
لجوة ويدعك رأسه الكبيرة كثير من جوة ، ... ، بس ماتسألشى تانى علشان
كسفتنى قوى ، بكرة لما تكبر راح تعمل انت كمان كده مع مراتك وتعرف كل
حاجة ، ده اسمه الجماع بين الراجل ومراته ) قلت لها (يعنى إيه جماع
واللا اجتماع دى؟) قالت بهمس وهى تضحك ( يعنى ينيكها يا شقى ياقليل الأدب
، تعالى بأة قدامى هنا وسيب طيظى وكسى من ورا )، وقفت أمام أمى أتأمل
كسها الكبير والمنتفخ يلمع باستغراب ، وكانت هى تتأمل نظرات عينى لكسها
بقلق وهمست لى (انت بتبص لكسى كده قوى ليه ياسمسم؟)، قلت لها ( يعنى
كسك دهه ياماما ممكن يبقى واسع وغويط من جوة علشان بابا يدخل زبره جوة
خالص ... مش كده؟ ، وانت موش بيوجعك لما يدخل جوة؟ ، انت بتتبسطى
وتقولى آه آه؟؟)
ابتسمت ماما وقالت لى (صح كده تماما ، بس الكلام دهه سر بينى وبينك
ماحدش يعرفه خالص ... زى ما اتعودنا أنا وانت ، أى حاجة نقولها أو
نعملها مافيش حد فى الدنيا أبدا يعرفها منك ؟؟ فاهم ؟ انت ابنى حبيبى
اللى يحفظ سر مامته حبيبته موش كده ياسمسم؟)، قلت لها (أكيد ياماما ،
ده عهد بينى وبينك من يوم ماولدتينى إن كل حاجة أعرفها تبقى سر بينى
وبينك ، وأنى أقول لك على كل حاجة ، ... ، وأى حاجة تقوليها لى
وتعلميها لى برضه لازم تفضل سر بيننا، أكيد)، همست ماما ( أنا عاوزاك
تكبر بسرعة وتنضج وتبقى واعى وتعرف كل حاجة ، علشان تبقى انت راجلى وكل
اللى لى فى الدنيا دى ، وأستغنى بيك عن الدنيا والناس بحالهم
ياحبيبى ... ، عاوزة أعلمك كل شىء وتعرف كل شىء وتبقى واعى زى الزلطة )
، قلت ( طبعا ياماما ، واحتضنت جسدها العارى الدافىء ورحت أقبل صدرها
وأعض ثديها وحلمته وهى تضحك وتتأوه وتقرصنى من أردافى وقضيبى ، وفجأة
قلت لها ( ماما .. عاوز أبسطك زى بابا ما بيبسطك ، ..) ضحكت ماما وقالت
( إزاى ده؟) قلت لها ( أدخل زبرى فى كسك لغاية جوة قوى وأدعك رأسه فى
كسك من جوة ، ) ضحكت ماما وهمست وهى تقبل شفتى قبلة طويلة عميقة ساخنة
( ماينفعشى ياسمسمتى علشان انت لسة صغنطوطة ، وزبرك لسة صغنطوطة ،
ياخرابى ياواد ،، وكأنها تذكرت فجأة ، البنات والستات النهاردة كاموا
راح يحسدو زبرك ، قالوا أنه كبير وراح يطلع كبير قوى وتخين وبصراحة همة
معاهن حق ، أنا شايفة أنه يمكن يبقى أكبر من بتاع أبيك بكثير كمان،
والبنت سنية واللا قدرية قالت انت زبرك بيقف وينتصب الكلبة أم عين وحشة
، ... ) قلت لها ( طيب ماهو زبرى كبير أهه بأة) ، قالت ماما (لأ لسة
صغنطط ياصغنطط ، ماما بتحب الزبر الكبير يابنوتى الحلوة، اسكت بأة
هيجتنى ياسمسم ) ، قلت لها بعد أن فكرت ثوانى ( طيب انت كنت بتقولى آه
وأنا بأدعك كسك بإيدى ، يعنى إيدى بتبسطك ؟ موش كده ، ياللا تعالى بأة
أدعك لك كسك تانى بإيدى علشان تقولى آه ه ه ) ، نظرت لى ماما طويلا
وقالت (انت مصمم؟ ، هو انت كنت مبسوط لما بتدعك لى كسى بإيدك ياسامى؟)
قلت لها (أيوة بأبقى مبسوط قوى ، وبأتبسط أكثر وأنا كنت بابوس كسك جوة
وأذوقه مع البنات وانتن بتعملوا الحلاوة ، طعمه حلو ولذيذ ، وفيه رائحة
وحاجات غريبة بتحصل فى جسمى من جوة لما بأذوق الحاجة اللى نازلة من كسك
دى ... ) نظرت لى ماما طويلا فى صمت وهمست ( طيب تعالى ... ادعك لى
كسى ... شوية صغيرة ولو عاوز ... تذوقه ... وتبوسه ... بوسه بس

ليست هناك تعليقات: