الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008

سكس في الكلية


كانت في كليتنا فتات خارقت الجمال وكانت تمتلك صدر وطيز تقوم اكبر زب في الكليه وكانت تتعمد لبس المبس
الضيقه لابرازهم في يوم من الايام تراهنا انا واصدقائي انا انيكها بحكم اني الجريئ بينهم وكنت اعرف انها تحتفظ
ببعض مقاطع السكس من بعض الفتيات ال(free) وبداء اخطط لبعض المناورات الحربيه ب سرقت جهازالموبايل منها وفعلا قمت فتح محتويات الجهاز واذ ببلاوي فيه افلام
سكس من درجة(1 ) وصور ومن ظمن الافلام يوجد فيلم لها وهي تستعرض في غرفتها مسجل بكامرت الموبايلها
فبهذا الفيلم سوف اتنايك معها فنقلت الفيلم الى جهازي عن طريق الBluetooth)) وارجعت الموبايل وكان بنيتي عدم ارجاع الموبايل حتى العب معها لاكن هذا الفيلم سيفي بلغرض واولا فرجت الفيلم لاصدقائي وبعد ذلك ذهبت اليها
بعد يومين ذهب اليها وعرفتها بنفسي وقلت لها عندي شيئ لك لاكن ارجو منك ان لاتفتحيه الا ان تذهبي للبيت قالت ما
هو قلت افتحي الBluetooth)) ففعلت وقمت بارسال الفيلم بعد ماغيرت اسم الفيلم وفعلا في اليوم الثاني لم احضر الى
الكليه الى الساعه 12 ظهرا فوجدتها تبحث وقالت لي انت انسان ….. فنفجرت مني ضحكه عفويه وقلت لها على كلامك
هذا سوف اقوم بارسال هذا الفيلم لجميع طلاب الكليه وكلهم يشتهون جسمك فقالت لي بتواضع ماذا تريد وتمسح الفيلم
قلت لها طلبي صعب عليكي فقالت كم تريد من المال مقابل الفيلم فقلت ليس نقود بل انيكك قالت يا……. فقلت حرام
هذه الطيز يشتهيها الطلاب ولا احد يقدر فعل شيئ فسكتت وقلت لها هي خمس دقائق وكل شئ ينتهي والمكان جاهز
فقالت اين يا……..فاخذت سيارة احد اصدفائي وذهبنا الى شقه قد اجرناها انا واصدقائي وعند وصولنا قلت لها سوف
اخذ دوش بينما تتهيئين ولما رجعت كانت لم تشلح ملابسها فقمت بتقبيل شفتيها ولم تتفاعل معي لانها جاءت رغم عنه
وبداء انزل الى ثدييها التي طالما حلمت ان المسهم فقط ولاكن لكل مجتهد نصيب وبدءت الحس بهم حتى بدا زبي بالوقوف
وكانت هي بدءت بالارتعاش فنزلت الى كسها الذي صار قطعه من جهنم فقمت بلحسه وبدء كسها يفرز عسلها وانا ادعك نهديها بيداي وقالت لي ارجوك ادخلهو في طيزي لم اعد احتمل فاخذت زبي وقمت بفرك طيزها به وكانت لاتنظر له لانها تقرف منه وبدءت بوضع راسه داخل فتحت طيزها فصدمت فوجت انها ليست اول مره تتناك لان فتحت طيزها واسعه عن حجمها الطبيعي ولم انتهينا رجعنا الى الكليه وبسبب هذا الفيلم الى الان تاتي لي لكي انيكها والفلم نشرته بين اصحابي فقط

ليست هناك تعليقات: