الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008

سكس في السينما


حين دخلت السينما كان الزحام شديدا على الباب واطبق شاب طويل علي من الخلف وبقي ملتصقا بي وهو يدفعني امامه ، كنت اشعر ان زبه يكبر في طيزي. في الداخل ذهبت الى مقعد في الخلف واحسست ان الشاب نفسه تبعني، جاء وجلس الى جانبي…حين انطفأت الانوار وبدأ الفيلم مد يده الى زبي وبدأ يداعبه ويلعب به ثم اخذ يفتح سحاب السروال ثم اخرجه وقد كبر وانتفخ…ثم اخذ يدي بهدوء ووضعها على زبه من خارج السروال …تحسسته كان كبيرا جدا،،،طويلا لا اصل الى نهايته وغليظا لا تنطبق اصابعي حوله!!
وبقينا على هذا الوضع ، هو يلعب بايري ويدي تلعب بزبه…وبقيت معه لم افهم من الفيلم شيئا,,كنت انتظر ماذا سيفعل بعد ذلك…
قال لنذهب الى الخارج الان! قلت الى اين؟ قال: الى مراحيض السينما، الجمهور الان مشغول بالفيلم والتواليت خالية…لنذهب الان…
وضعت زبي داخل السروال، ثم نهضت خارجا فتبعني… اتجهت مباشرة الى المراحيض واخترت الاخيرة وتركت بابها مفتوحا قليلا..جاء بعدي ودخل ثم اغلق الباب..مباشرة اخرج زبه فكان شيئا لم ار مثله حتى على مواقع السكس…طويلا جدا وغليظا جدا لا تلتف يدي حوله…اسمر اللون وحلقته سوداء ومقدمته مثل كوع الجاموس…شلحت سروالي وقلت له زبك كبير جدا لن استطيع ان آخذه كله في طيزي واذا دفعته زيادة ساصرخ والم عليك حرس السينما…اعطني قليلا منه ولنر ماذا يحدث …قال متأوها كما تريد يا حبيبي، خذ راسه فقط !
كشفت عن طيزي الاملس الناعم الابيض الذي يتحرش به الرجال دائما ويشتهونه..وانحنيت حتى اقترب راسي من ارض المرحاض واسندت يدي على الجدار وفتحت,,,بدأ يبصق على يده من لعاب فمه ويبلل زبه ثم اخذ يبلل قليلا فتحة طيزي ..واقترب برأس ايره الغليظ الطويل من طيزي..كان راس ايره وهو يلامس ثقب طيزي كبيرا جدا واحسست بثقله وهو يضغط ليدخله…ارخيت نفسي وتركته يدفع فدخل جزء من رأس ايره في ثقبي وشعرت ان ثقبي سيتمزق بهذا الاير الكبير جدا فدفعت اصابعي في فخذه ثم امسكت به من خصيته لأمنعه ان يدفعه بشدة وهمست قائلا لاتسرع انه كبير جدا…سيشق طيزي…خليك على هذا الوضع وداعب افخاذي وزبي وامسح فردات طيزي …بقينا على هذا الوضع وكان زبه قد سد ثقبي تماما دون ان يخترقه بعد…اشتهيت اكثر وهو يداعب افخاذي وطيزي ويلعب بايري…ارخيت له وارخيت يدي عن خصيته فبدأ يدفع ثانية…كان الالم شديدا…امسكت بخصيته مرة اخرى وقلت له اخرجه وبلل طيزي بلعابك اكثر وكذلك زبك…اخرجه وبدأ يدهن ثقب طيزي بلعابه ويدخل اصبعه الكبير في ثقبي …قليلا قليلا بدأ ثقبي ينفتح له ، فاخرج اصبعه ووضع ايره على ثقب طيزي ودفعه فدخلت مقدمة الراس…لم يكن الالم شديدا فسمحت له ان يدفع…دفع اكثر فدخل كل راس ايره وسد ثقب طيزي بالكامل..امسكت خصيته وضغطت عليها فتوقف عن الدفع…بقيت اتحرك ومقدمة ايره الكبير في طيزي ثقيلة تجر ثقبي الى اسفل وبقي هو يتلمس افخاذي ويكور يده على ارداف طيزي ويفتح بيده فلقتي وانا ازداد انحناء لينفتح خرمي اكثر واحرك ساقي لأساعد الثقب ان ينفتح حتى شعرت اني استطيع ان اشيل المزيد منه فارخيت يدي عن خصيته…دفع ايره في طيزي اكثر حتى شعرت ان طيزي قد امتلأ وسينفجر اذا دفعه مليمترا واحدا اكثر..وضعت يدي في فخذه بقوة وقلت له كافي، لن اتحمل ان آكله كله انه كبير جدا..هيا اسكب ماءك على هذا الوضع وبقيت ضاغطا اصبعي في فخذه فاخذ يداعب ايري ويفرك طيزي وافخاذي ويحاول ان يجرني الى حضنه ليدخل كل ايره الا اني لم اتركه يفعل ذلك وبدأ ايره يكبر في طيزي فعرفت انه سيقذف اشتد ضغطه على ايري ليسحبني في حضنه فيدخل كل زبه الا اني بقيت امنعه حتى حانت اللحظة فقذف رشاشا من البزر الساخن بدفعات قوية متوترة وصلت بعيدا الى امعائي..بقي يقذف مدة طويلة حتى شعرت انه قد افرغ قنينة من البزر في داخل طيزي ثم اخذ زبه يرتخي فتمنيت ان يدفعه مرة اخرى لأن حجمه صار مناسبا لثقب طيزي، الا انه اخرج زبه بسرعة وتركني متنحا ولبس سرواله فيما كنت انتظر ان يذهب لأسكب البزر في التواليت والبس سروالي واخرج…خرج بسرعة دون ان ينظر الي و فيما بدأت اقرفص على المرحاض دخل علي احد حراس السينما…رجل في الاربعين او اكثر…نظر الي وانا احاول ان اقرفص وسروالي نازل حتى اقدامي فقال: ها يا منيوك اكلت اير الرجال؟ سكت ولم اقل شيئا . نظر الي بشهوة ظاهرة وقال: دعني انيكك مثلما فعل والا سلمتك الى االشرطة وقلت لهم هذا منيك ينتاك في السينما.
قلت له : حسنا ولكن دعني اسكب البزر من طيزي..هل تريد ان تنيكني فوق بزره؟
قال وهو يبتسم: على راحتك اقذف البزر واغسل طيزك وانا باقي امام الباب ومتى انتهيت افتح الباب فادخل عليك..
خرج ورد الباب وراءه، قرفصت فخرجت من طيزي كمية من المني لم اشاهد مثلها في حياتي…وبقي البزر يقطر من ثقبي على التواليت حتى انتهى ، ثم بدأت اغسل ثقبي واتلمسه، كان مفتوحا وقد صار عريضا بفعل الاير الكبير…كان ساخنا ايضا ، وبقي ايري منتصبا كبيرا..انتهيت من الغسل ففتحت الباب ودخل الحارس…صرنا وجها لوجه ففتح ازرار سرواله واخرج ايره، كان ايرا متوسط الحجم الا انه غليظ…قال وهو يبتسم: تعال مصه لي اولا…
انحنيت على مقدمة ايره واخذته في فمي، كان فيه طعم ورائحة بول الا انه كان ناعما و ساخنا جدا…بقيت امصه وهو يكبر في فمي ويترطب…ثم اخرجه من فمي وقال هيا تنح طيزك بسرعة…استدرت الى الجدار وانحنيت حتى انفتح طيزي مرة اخرى فدنى راس زبه من طيزي ودفع مقدمته، لم اشعر بالم بل بشوق ان يدفعه اكثر…تلذذت وبدأت ادفع طيزي في حضنه لكي يدفعه باكمله في طيزي…فشعر بلذتي وسارع يدفعه حتى التصقت خصيتاه بارداف طيزي وبدا يخض بقوة داخلا خارجا ، كان يخض بسرعة كانه ينيك كسا وليس طيز، الا ان النيكة الاولى كانت قد وسعت ثقب طيزي فصار ايره يدخل ويخرج بسهولة..وبدأ طيزي وقد عرضت فتحته يزيط تحت ضغط ايره، بسرعة وصل الى النهاية وتدفق ماءه يملأ طيزي مرة اخرى,,, لم يكن بزره كثيرا مثل النياك الاول الا انه كان ساخنا وقويا يتدفق بسرعة…وبسرعة ايضا اخرج ايره من طيزي فاستدرت نحوه وهو يلبس سرواله دون ان يمسح ايره عن البزر، نظر الي مبتسما وقال: صديقي امام الباب، سيدخل عليك حال ان اخرج…اعطه طيزك والا سلمك للشرطة، هو شاب صغير ولن يؤذي طيزك…قلت له ولكني تعبت وطيزي يحرقني الان…ضحك وقال: انت متعود على النياكة، انت منيوك بحق ، لقد اكلت كل زبي دون ان تقول آه…هيا انه لن يؤلمك..ساوصيه ان يعتني بطيزك، ساعده انت لأنه لم يجرب النيك، هذه اول مرة له. خرج بسرعة فدخل رجل آخر في العشرينات شديد السمرة واقرب الى السواد، قصير القامة الا انه ضخم العضلات…نظر الي مرتبكا بعض الشيء وقال: هيا افتح طيزك..قلت له: دعني اسكب بزر صديقك…لن تستطيع ان تنيكني هكذا…قال هيا اسكبه وانا واقف هنا..قلت له اخرج وحين اكمل ساناديك…قال لا سابقى هنا…هيا بسرعة وفتح سحاب سرواله ثم اخرج زبه..كان زبه اسودا كبيرا وغليظا ولكنه لم يكن مثل زب النياك الاول..قرفصت على التواليت وسكبت بزر الرجل الثاني ثم غسلت برفق فتحة طيزي وتلمستها، كانت قد اصبحت عريضة جدا مثل فم مفتوح..نظرت الى زبه الكبير وقد انتفخ واقفا…نهضت وسالته هل جربت النيك، ضحك وقال الم يخبرك الرجل اني لم اجرب…ساجرب ايري اليوم في طيزك..هذه اول مرة…هل يعجبك ايري…مددت يدي اتلمسه كان صلبا قويا تماما واملسا وساخنا جدا فيما نفرت عروقه لشدة الانتصاب… قلت له حلو وكبير…هيا بلله بلعابك
وتنحت بسرعة لكي لا يطلب مني ان امصه،،، فقد تعب فمي من مص اير الرجل الثاني وشكل هذا النياك لا يعجبني ولا احب ان اضع ايره في فمي …تنحت قليلا وانا استند على الجدار ثم فتحت بيدي فلقتي طيزي وقلت له هيا…تقدم بايره على ثقبي وبدأ يدفع وهو يلهث…اخذت مقدمة ايره في طيزي بسرعة ودفعت ارداف طيزي بسرعة في حجره فالتصقت خصيته بين ساقي، اخذت خصيته بين اصابعي وهو يدفع ايره في طيزي وما ان داعبت خصيته حتى بدأ يلهث بصوت عالي وكبر ايره في طيزي فجأة فعرفت انه سيقذف ، بقيت اضم خصيتيه باصابعي فتفجر بزره عميقا في طيزي وظل يدفع حتى سكب كل ماءه وانتظرت قليلا ليسحبه فلم يفعل, قلت له هيا جره من طيزي لقد انتهى الامر وسكبت ماءك..قال وهو يلهث شوقا: اريد بعد، اريد ان انيك طيزك الحلو مرة اخرى، لن اخرجه من طيزك بل سانيكك مرة اخرى وامسك بارداف طيزي وسحبها الى حجره,,,شعرت انه لن يقذف بسرعة هذه المرة فتركته يفعل ما يريد واخذ يخرجه ويدخله في طيزي بسرعة وسهولة تامة و طيزي يزيط بصوت عالي مسموع حتى قلت له لا تتعجل سيسمعنا الناس…طيزي صار يعفط من كثر النيك، هذا رابع اير آكله خلال اقل من ساعة…لم يلتفت الى كلامي وبقي ممسكا باردافي وهو يخض ايره في طيزي داخلا خارجا…ولأن بزره ما زال في طيزي كانت النيكة سهلة جدا الا انه لم يتركني وبقي ينيك وينيك ولم يصل بسرعة ، زبه يكبر اكثر ويتصلب اكثر وطيزي يرتخي اكثر حتى بدأ البزر يسيل منه على افخاذي رغم ان ايره يسد ثقبي كاملا…لقد ارتخى ثقب طيزي وما عاد يمسك بايره ..واستمر يدفع به ويخرجه من طيزي وانا اتلذذ به جدا,,كنت افكر مع نفسي كيف ناكني ثلاثة رجال باربعة زبوبة في اقل من ساعة,,,واتحسس ايري وقد بدأ يمذي ويقطر من شدة الشهوة ، ولم يصل الرجل وبقي ينيك حتى اتعبني فعلا رغم اللذة فقلت له لن تصل لأنك لم تخرج ايرك من ثقبي…قال وهو يلهث : الان الان الان…ثم بدأ يضغط اردافي في حجره بشدة وهو يتلمسها وايره داخل خارج من طيزي بسرعة كما لو كان ينيك كس قحبة اكلت الف اير…بقينا على هذا الوضع نحو ربع ساعة حتى حانت لحظته فشدني الى حضنه ودفع زبه الى اقصى نقطة في طيزي فانفتح طيزي تماما وتمددت فلقتاي على فخذيه والتصق ثقبي بشعر عانته الطويل وصار يقذف بزره للمرة الثانية وكأنه لم ينيك منذ سنة. كان يقذف ويده تمسكني من ارداف طيزي بقوة حتى لا افارق حضنه، ولأن طيزي عرض جدا بدأ بزره يسيل راسا من ثقبي المفتوح الواسع وحين انتهى اخرجه فنظرت الى ايره كان ملوثا بالبزر وكذلك شعر عانته الطويل المفتول…اخرج من جيبه منديلا ومسح ايره ثم طبطب على ارداف طيزي وقال: هل تأتي معي الى الخارج؟ سنعود حين ينتهي الفيلم ويخرج الناس فاخذك الى غرفة مريحة وامتعك واشبع طيزك.
ضحكت وقلت له : لا ، لا استطيع اليوم، لقد تعبت وتورم ثقب طيزي…سآتيك في وقت آخر وامتعك كما تشاء…ضحك وقال شكرا ثم خرج…نظفت طيزي من المني وخرجت مسرعا قبل ان ياتي رجل اخر ويطلب ان ينيكني مرة اخرى.

ليست هناك تعليقات: