الأربعاء، 12 نوفمبر 2008

انا وجارتنا

حينما كنت في المرحلة الثانوية وكان عمري قرابة السابعة عشر كانت لدينا جارة مطلقة ولها بنت تبلغ السابعه عشر تقريبا وكانت هذه الجارة تزور والدتي شبه يوميا وكنت أتحين الفرص كي أشاهد بنتها التي كانت ذات جسم مثير وصدر بادئ النمو وكنت أحاول أن اسرق النظرات منها من خلف الباب . وفي ذات يوم أرسلتني والدتي إلى جارتنا كي أطلب منها بعض الأشياء وقبل أن أصل إلى باب جارتنا رأيت شخصا غريبا يدخل منزلها وهي تلتفت حوله خوفا من أن يراه أحد وفعلا دخل إلى المنزل وهنا دبت في نفسي شقاوة الصغار وذهبت قريبا نحو سور بيت جارتنا انتظرت بضع دقائق ثم تسلقت السور وقفزت إلى داخل الفناء وتسللت مثل اللص حتى وصلت إلى إحدى النوافذ المطلة على الفناء ومن حسن حظي كان هناك ثقب في زجاج النافذة وهنا وضعت عيني على هذا الثقب فلم أرى أحدا ولكن كنت أسمع بعضا من الحديث الدائر هناك وكان حديثا عن الاشتياق وكأن هذا اللقاء كان من بعد غيبة طويلة ، ولكن لم أيئس وبقيت اسمع الحديث الذي أنقلب بعد ذلك إلى قبلات فأصبحت كالمجنون ابحث في أرجاء الفناء عن أي خرم لأشاهد ما يجري في الداخل ولكن دون جدوى وبقيت اسمع الأصوات فقط التي أصبحت تدل على وجود منايكة عنيفة في داخل المنزل وبقيت داخل الفناء حتى خرج الرجل من المنزل ثم عدت وطرقت الباب من جديد ففتحت لي جارتنا الباب وكانت في حالة تدل على مدى المعاناة النيكية التي مرت بها فقد كانت رقبتها حمراء وروجها غير مرتب على شفتيها . وطلبت منها الأشياء التي تريدها والدتي وأخذتها وذهبت ولقدكنت اخطط وأدبر كيف أستطيع مشاهدة ما يجري وكان لي صديقين من أعز أصدقائي هما ( عدنان وعصام ) فأخبرتهما بالأمر وبقينا نخطط ونخطط حتى وجدنا الخطة المناسبة وهي القيام بكسر النوافذ الخاصة بمنزل جارتنا وفعلا قمنا بعمل ثقب في كل نافذة وذلك حينما كانت جارتنا عند والدتي وكان بيتها خالي تماما . وبقينا ننتظر متى يأتي عشيقها وكنا نتناوب على المراقبة وبعد مرور بضع أيام أتى ذلك الشخص الذي كنا ننتظره على أحر من الجمر فقام صديقنا عصام بإخبارنا هاتفيا فخرج كل منا أنا و عدنان كالمجانين متجهين نحو بيت الجارة و التقينا نحن الثلاثة هناك وكان عدنان يراقب الشارع فقفز عصام من فوق السور ثم أنا ثم لحق بنا عدنان وأستلم كل منا نافذة ليراقب فلم أشاهد أي شيء من خلال ثقب نافذتي وكذلك صديقي أما عدنان فقد أتانا مسرعا وقال ( تعالوا بسرعة ) فأتيناه مسرعين لقد كان المنظر واضحا من ثقب نافذة عدنان فأخذنا نراقب الوضع وشاهدت جارتنا تجلس بجوار صديقها وهو يضع يده بين فخوذها وفمه يجر ويمص في حلمة ثديها وهي تقوم بمسك قضيبه لقد كانت جميلة جدا وكان زبه صغير على الرغم من أنه أكبر كنا سننا فقد كانت أزبابنا اكبر من زبه وبقينا نشاهد وكان كل منا لا يستطيع أن يقرب كامل جسده من الحائط لأن زبه كان بارزا أمامه فكلما اقتربنا ارتطمت أزبابنا في الحائط وبقينا نشاهد حتى خرج صديقها وبعد ذلك خرجنا واحدا تلو الآخر وذهبنا إلى منزلي جميعا وبدأنا نخطط وندبر كيف يمكن أن ننيك هذه الجارة كلنا وقد كان تفكيري الأول والأخير هو كيف أستطيع أن أنيك بنتها تلك البنت الصغيرة والجميلة . فلم نجد سوى فكرة واحدة ألا وهي التهديد ، فكيف يكون التهديد بدون دليل وهنا خطرت فكرة على صديقي عدنان الذي قال ما رأيكم لو نقوم بتصويرها بكاميرا فيديو لقد كان الواد عدنان عبقريا وكانت أم صديقنا عصام تمتلك هذه الكاميرا فطلبنا من عصام أن يحضرها وفعلا أحضرها وفعلا قمنا بتنفيذ المهمة على أكمل وجه وصورنا فلما سكسيا خطيرا ، فمن شدة ما فينا من رغبة جنسية أخذنا الفلم وجلخنا عليه ( ما رسنا العادة السرية على مشاهدة الفلم ) وقال عصام أنا سوف أنيكها أولا فقلنا لا مشكلة المهم أننا كلنا ننيك وننبسط فذهب هو أولا وطرق بابها وقال لها لدي شيء مهم لك أريد أن تشاهديه وتعطيني رأيك عبر الهاتف فأعطاها الفلم وبعد أن شاهدته اتصلت به هاتفيا وقالت من الذي صور هذا الفلم فقال لها أنا وسوف أقوم بنشره على جميع سكان الحي وبدأت تنهار أمامه وتطلب منه أن يستر عليها فقال لها لكل شيء ثمن فقالت وما هو ثمن هذا الفلم قال ( كسك الجميل ) فقالت له تعال الآن فاتصل بنا وأخبرنا بما حدث وهنا قلنا له هل عملت نسخة من الفلم فقال ( لا ) لقد كان عصام غبيا وفكر في نفسه فقط فكيف نهددها بعد ذلك والفلم في حوزتها قال لا أدري وذهب مسرعا وبقينا أنا و عدنان نتحسر على حظنا المعفن ، ولكن خطرت ببالي فكرة خطيرة فقلت لعدنان هل كاميرة عصام مازالت معك فقال نعم فقلت ماذا تنتظر أذهب وأحضرها فقال وماذا تنفعنا الآن قلت له هيا كي نصور عصام وهو ينيك جارتنا فقفز عدنان من الفرح وهو يقهقه ويضحك بصوت عالي وفعلا قمنا بتصوير عصام وهو ينيك جارتنا فقد كان منظره مضحكا فهو لا يعرف النيك وكل ما صورناه هو أنه قام بخلع ملابسه ووضع زبه في كسها مباشرة حتى نزّل وبعد أن خرج وذهب إلى بيته بقينا أنا و عدنان في الفناء بعض الوقت ولكن شهوتنا كانت كبيرة فلم ننتظر وطرقنا باب جارتنا ودخلنا عليها بغتة وهي مفزوعة وكان عدنان يحمل كاميرا الفيديو على كتفه وقلنا لها بصوت واحد ماذا كان يفعل عصام هنا فقالت كان يستخدم الهاتف فرد عدنان كان يستخدم الهاتف أم يستخدم فرجك فارتبكت وقالت ماذا تريدون وما هذه الكاميرا عصام يأتيني بفلم وأنتما بكاميرا ما هذا الإجرام قلت لا نريد كلاما نريد أن ننيك ممكن وهنا أقترب صديقي عدنان والتصق بظهرها وبدا يحرك زبه على مؤخرتها ويضمها بشدة على زبه أما أنا فقد كنت أمامها فاقتربت منها وأخذت الحس شفتيها وخدها بلساني وأمص لسانها بشدة فأخذت ترتجف ولكن كانت ك_قطعة الجبن داخل الساندويتش بيني وبين صديقي عدنان فكان عدنان يدفع بها بشدة نحوي وكنت أنا كذلك ادفعها بشدة نحوه ولكن عدنان كان هو المستفيد لأنه كان يتمتع بمؤخرتها البارزة فقلت له تعال أنت من الأمام وأنا أتي مكانك فقال حسنا وتبادلنا الأماكن وقد لاحظت أن جزءا كبيرا من قميصها دخل بين مؤخرتها لقد كان زب عدنان يدفع بقميصها إلى داخل مؤخرتها ولكن لم أنتظر فقد قمت برفع قميصها إلى الأعلى وشاهدت ذلك الطيز اللامع وشاهد عدنان فرجها الأصلع فأدخلت زبي بين رجليها وقد كان يرتطم بشيء قاسي فنظرت فإذا هو زب عدنان لقد كانت تحرك جسدها بشده وتحك كسها عل_ زبي و زب عدنان وبعد ذلك جلست على الأرض فأخذ عدنان يلحس كسها وقمت أنا بوضع زبي في فمها وأعتقد أن عدنان كان محترفا في اللحس فقد كانت تأن من اللذة حتى أنها قامت بعض زبي بشدة وهنا قام عدنان بوضع زبه في كسها وأخذ ينيكها بشدة وهنا اغتنمت هذه الفرصة وقمت بوضع الكاميرا على إحدى الكنبات وتشغيلها فأخذت في التصوير وعدت مرة أخرى لأضع زبي في فمها وقد كانت لا تستطيع المص من شدة نيك عدنان لها قلت لعدنان ضعها على صدرك وهنا قام عدنان بقلبها عليه وهي فوقه تصعد وتنزل ثم قام عدنان بضمها إليه فبدت فتحت شرجها أمامي وهنا لم أحتمل البقاء هكذا فانطلقت نحوها بعد أن ضبطت وضع الكاميرا وقمت بوضع كمية من لعابي على زبي وأدخلت رأسه في شرجها فصاحت وقالت لا أخرجه بسرعة وأرادت أن تقوم لكن عدنان كان صديقا وفيا فقد قام بجذبها إليه ووضع يده حولها فلم تستطيع أن تتحرك فأخذت أدخل زبي الكبير قليلا قليلا وهي تصيح أخرجه يا كلب يا حيوان سأخبر أمك إن لم تخرجه فقلت لها أخبري أبي أيضا وهنا ضغطت عليه بشده فدخل كله بداخلها فسكتت وكأنها غابت عن الوعي لقد أخذت في البكاء ولكن أي بكاء يؤثر بي في تلك اللحظة فقد أخذت ادخله وأخرجه بشدة وقد كنت أتألم من شدة ضيق المكان ولكن إحساسي بتعذيبها كان جميلا جدا فكلما أدخله بشدة كان بكائها يزيد ويزيد حتى قذفت كميه كبيرة من المني داخل شرجها وأنا ضاغط بكل قواي على مؤخرتها ومتأكدا تمام التأكد أن زبي بكامله داخل شرجها الضيق وبعد ذلك أخرجت زبي وقام صديقي عدنان بقلبها على ظهرها ونيكها نيكة معتبرة وهنا بدت عليها علامات النشوة واللذة ولكن عدنان كان محترفا في
ب النيك ولم ينزل بسرعة فقد أخذ ينيكها وهي ترتعش رعشة تلو الأخرى وأنا أشاهد ما يجري أمامي حتى نزل عدنان ما في جعبته من مني على صدرها وفي تلك اللحظات اخذ زبي في الاستطالة مرة أخرى ولم أتردد في إدخاله مرة أخرى في كسها وفعلا فعلت ذلك فأدخلته وهي تقول لم أكن أتوقع منك يا

مجدي كل هذا الإجرام فقلت لها إني أحبك جدا وقبلتها وأخذت اللحس لسانها وحلمة ثديها ثم أدخلت رأسه قليلا قليلا لقد كان كسها ساخنا جدا ومفتوحا على الأخر لقد فتحه عدنان بزبه الكبير ولكن بينما كنت أقوم بنيكها كنت أشعر انه يصغر شيئا فشيئا ثم قالت لي أريد أن تأتي على ظهري ولكن بشرط لا تدخله في طيزي فقلت لها (أوكي ) وفعلا فنكست أمامي ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لقد كان كسها محمرا و شرجها محمرا من شدة النيك الذي واجهه مني ذلك الشرج الصغير وفعلا وضعته في كسها لقد اصبح ضيقا الآن ( اعتقد أن هذا الوضع يصبح في الكس ضيقا ) وأخذت في نيكها وهي ترتعش تحتي وهنا لعب الشيطان في عقلي وجعلني أفكر في طيزها حيث بدت أمامي فتحة شرجها بارزة إلى الخارج فقلت لها أريد وضعه في طيزك فقالت أين الوعد فقلت لها رأسه فقط أر جوكي فقالت رأسه فقط قلت حسنا فقالت اقسم بأن لم تدخله كله فقلت لن أدخله كله فقالت هيا ضع رأسه فقط وفعلا وضعت رأسه فقط وأخذت أحركه بلطف وهي تقول لقد محنتني اشعر بمحنه كبيره في طيزي اشعر أنني سوف أنزل ها نزل من طيزي اشعر بشيء جديد ادخله أكثر يا مجدي أدخله بسرعة ولم اصدق ما قالت فدفعت به قليلا إلى الداخل ولكنها لم تنتظر فقامت بدفع جسدها إلى الخلف حتى شعرت أن زبي قد تقطع من شدة الألم فقد دخل بكامله وهنا بدأت أنيكها بشدة اكثر وأكثر حتى أفرغت منيي في داخلها وعندما قمت بإخراج زبي منها وجدته محمرا أما شرجها فقد كان كالحفرة من شدة النيك نظرت حولي فوجدت عدنان مستلقيا على الكنبة فقلت له هيا نذهب بسرعة سوف تأتي ابنتها الآن من المدرسة وفعلا خرجنا مسرعين بينما كانت جارتنا مستلقية على الأرض مثل القتيلة . وذهبنا إلى عصام وجعلناه يشاهد الفلم الذي صورناه وكان يقف مبهورا من المشاهد السكسية الإجرامية التي شاهدها . وبقي الفلم معي . وبعد عدة أيام أخذت أفكر كيف أنيك ابنتها . فقد كانت الامتحانات على الأبواب هنا فكرت بخطة فقلت لوالدتي لماذا لا تقومى بدعوة جارتنا للبقاء معك لأني أرى على وجهك علامات الملل حيث كان جميعنا مشغولين أخواني يذاكرون وأنا أفكر كيف انيك بنت الجيران وفعلا قامت بدعوة جارتنا بالهاتف وكنت متأكدا أن ابنتها لن تحضر لأنها تقوم بالمذاكرة في هذا الوقت وحضرت الجارة إلى أمي وما أن حضرت حتى أنطلقت إلى بيتها مسرعا وطرقت الباب فردت على ابنتها منال من خلف الباب وقالت من عند الباب قلت أنا مجدي ففتحت الباب وهي تستتر خلفه قالت ماذا تريد يا مجدي قلت لقد أرسلتني أمك وطلبت مني أن أخذ منك عباءة لها لأن عباءتها اتسخت بالدهان الموجود على باب منزلنا فقالت لحظة سوف أحضرها لك ودخلت إلى داخل المنزل ولم تغلق الباب فدخلت بعدها خلسة وكنت أحمل في جيبي شريط الفيديو وصعدت السلم بحذر إلى أن صعدت إلى الطابق العلوي فتفاجأت بمنال وهي أمامي فصرخت من الخوف ووضعت العباءة التي معها على جسدها وقالت ماذا تفعل هنا يا مجدي فارتبكت من الخوف وكان قلبي يخفق بسرعة لقد شعرت بالخوف اكثر من ما شعرته حين قمنا بنيك أمها قلت لها أريد أن أريك شيئا فقالت ما هذا الشيء قلت فلما قالت فلم ماذا قلت ممكن نتفاهم بهدوء لا تخافي أنا لم أضرك ولكن أريد أن أريك شيئا خطيرا عن والدتك فهنا أصابها نوع من الاستغراب وقالت ما هذا الشيء فقلت أين الفيديو قالت في الصالون قلت ممكن نذهب إلى الصالون لتشاهدي ما تفعله أمك قالت حسنا وذهبنا إلى الصالون وجلست في مكان بعيد عني وهنا وضعت الفلم الذي معي فقد كان عبارة عن الجزء الذي كان فيه عدنان ينيك أمها فيه وشغلته أمامها فأصبتها صدمة قوية فصرخت لا لا لا ووضعت يدها على وجهها وهي تبكي فاقتربت منها ومسحت على رأسها بيدي وهي تقول ليه يا مجدي ايش سوتلك أمي فقلت لها أنا أحترم أمك وأحبها وأكن لك الكثير من الاحترام والتقدير ووجدت أن هذا الشيء لابد أن تتطلعي عليه وأخذت كف يدها ووضعته في يدي وأنا أحسس عليه برفق وحنان وما كان منها إلا وأن وضعت جبينها على كفي وأخذت دموعها تنهمر منها وما كان مني إلا أن قمت بتقبيل رأسها وضمه على صدري لقد سال كحل عينيها على ثوبي وفجأة مدت يدها على صدري وأخذت تحسس عليه وما كان مني سوى أن أقوم بتمرير كفي على ظهرها بكل رفق ونعومة حتى وصل كفي إلى مؤخرتها لقد كانت ناعمة ولينة مثل ( الجلي) لقد قامت بفتح إزارير ثوبي وأدخلت يدها في صدري وهي تحسس برفق ثم أخذت تلحس صدري لحسا ناعما حتى وصلت إلى حلمتي وصارت تمصها بقوة لقد بدأ جسدي يتكهرب وزبي يتصلب فوقفت على قدمي من شدة التكهرب فوقفت هي أيضا واقتربت من صدري مرة أخرى وأخذت تلحس وتمص حلمتي ونظرا لأنها كانت قصيرة القامة فقد كان زبي يرتطم بطنها ثم ابتسمت وقالت ما هذا يا مجدي فقلت انه زبي فقالت أنه كبير جدا لم أكن أتوقع أنه بهذا الحجم قلت هل تريدي رأيته قالت نعم ، فخلعت ثوبي وبدا أمامها واضحا من تحت ملابسي الداخلية فأمسكت به بيدها وأخذت تضغط عليه برفق لقد كانت أصابعها صغيرة بالنسبة لحجم زبي ثم أخذت لحسه بلسانها من فوق ملابسي الداخلية ثم أخرجته من فتحة سروالي ووضعت رأسه الكبير في فمها الصغير ولم تستطع أن تدخله في فمها نظرا لكبره وهنا قمت بحملها بين ذراعي ووضعتها على الكنبة فقلت لها لقد شاهدتي كل جسدي ولآن جاء دوري لأشاهد جسدك فقالت إشلح أنت ملابسي وفعلا نزلت برأسي إلى أصابع قدميها وأخذت في اللحس وهي تتأوه بصوت منخفض خجول حتى وصلت إلى الأعلى فقد كانت ترتدي كيلوتا لونه ازرق فوضعت لساني على كيلوتها الذي غرق بمائها وأخذت أحرك لساني على كيلوتها وفجأة وجدت يدها تقف حاجزا بيني وبين كيلوتها ثم قامت بتجنيب الجزء الأمامي منه إلى اليمين فبدا أمامي ذلك الكس الصغير الناصع البياض وفوقه قليل من الشعيرات الخفيفة الناعمة فوضعت لساني عليه لقد غطى لساني كامل كسها وأخذت في اللحس وهنا قامت بوضع يدها على رأسي وأخذت في شد شعري وحك وجهي بكامله في كسها فما كان مني سوى أن أضع كفي تحت مؤخرتها ورفعت بها عاليا وجعلت أرجلها على كتفي وكسها ملتصق بأنفي وأخذت في اللحس وهي تصيح بصوت عالي وتقول ( أحبك يا مجدي جننتني مش قادرة استحمل هلكتني يا حبيبي ها نزل على فمك ها نزل على فمك أه أه ) ثم ارتعشت رعشة قوية وتركت جسدها وكأنه بلا روح وأغمضت عينيها واستلقت على بطنها وكأنها نامت نوما عميقا وقد كان زبي متصلبا من المنظر الذي أمامي لقد كان كسها واضحا بين فلقتي مؤخرتها وفتحة شرجها البنية غائرة بين تلك الفلقتين لقد قمت بوضع قليلا من لعابي وأخذت أمارس الجلخ ( العادة السرية بيدي ) وفجأة استيقظت وشاهدتني وأنا أقوم بتدليك زبي بيدي وضحكت وقالت ضعه بين فلقتي مؤخرتي وفعلا وضعته هنا وأخذت في الصعود والنزول وكان يحتك بكسها الصغير ثم أخرجته وقمت بلحس مؤخرتها لحسا قويا حتى أدخلت لساني بين تلك الفلقتين وباعدت بين تلك الفلقتين بيدي ووضعت لساني على شرجها وهنا أخذت بالصراخ والأنين لقد بللت تلك المنطقة بلعابي حتى شعرت أن جزءا من لساني بدأ يدخل في شرجها ثم وضعت زبي بين مؤخرتها وبدأت أحركه وبحركة شيطانية رفعت زبي على شرجها فقالت لا يا مجدي زبك كبير ها يموتني لو دخلتوا هنا قلت لا لن أدخله ولكن سوف أضع رأسه على فتحتك فقالت بشويش ولا تدخلو قلت حاضر وبينما كان رأس زبي على فتحة شرجها تماما أخذت بلحس رقبتها وتحت أذنيها لحسا مبرحا فبدأت هي ترفع مؤخرتها إلى الأعلى لقد كانت أمامي مرآة كبيرة وكان منظري وأنا فوقها رهيب جدا وكانت تعابير وجهها التي أشاهدها من خلال المرآة تزيد في إثارتي فقلت لها لا ترفعي مؤخرتك إلى الأعلى حتى لا يدخل في طيزك وتتألمين ولكن لم تسمع لكلامي وزادت في رفع مؤخرتها إلى الأعلى وكنت أقوم أنا أيضا برفع زبي حتى لا يدخل فيها وذلك خوفا من أن تتألم وهنا شعرت أنني سوف اقذف وبهذا الشعور القوي قمت بدفع زبي وبكل قوة عندي داخل شرجها لقد صرخت صرخة قويه جدا وكشرت بوجهها تكشيره تدل على الألم وكنت أشاهد ذلك من خلال المرآة التي أمامي لدرجت أن عينها أصبح بها شيء من الحول وفتحت فمها لقد شعرت بحرارة جامحة داخل شرجها وهي تقول يا **** يا **** يا أمي لقد فتقتني سأموت من الألم ومع هذه الكلمات ضغطت ضغطته قوية على شرجها بزبي فقذفت لتخرج منها صرخة أخرى أقوى من الأولى وبقيت فوقها بضع دقائق وعندما أخرجت زبي منها تفاجأت بوجود قليلا من الدم عليه لا أدري هل هو منى أو منها ثم استيقظنا معا وذهبنا إلى الحمام و استحمينا تحت دش واحد وعدت إلى منزلي وفي المساء قابلت صديقاي عدنان وعصام وحكيت لهما القصة ولكن لم يصدقاني امل ان تصدقوني أنتم فهذه القصة حقيقية وأبطالها

زوجة صديقي السكسية المحترمة

أناصاحب زوج الامرة المنقبةواترددكثيرعلى بيتهم وكنت اجلس معهم في البيت المرأة تجلس معنا وفي حالة الجلوس كنت أنظر لعيونها السودالعسلي من النقاب استمرالوقت اكثير في النظرات ودائما اتمنى ان انيكهافي كسهالاكن تصعبت كثير حتى أتت الفرصة الجميلةفي يوم ذهبت اليهم وزوجههاليس في البيت ورنيت الجرس فقالت مين قلت انااحمد قالت مش هناسالم زوجههافقلت لها أناتعبان من المشوار عايز ارتاح في الجنينة فاحضرت لي كرسي لاجلس عليه فشوفتها جن جنوني وهي لابسة العباية الناعمة والنقاب فنتصب زبي لماشافهاهي ليست طويلة لاكن طولها معقول عيونها سودعليهم كحل ولعت بزازهامتوسطة الحجم فقررت انيكهاوهى لابسة النقاب فاحضرت لي كاست عصير فشربتها من ***** فقلت لها عاوز اشاهد الاخبار على التلفاز قالت لي مقدرش ادخلك جوه سالم مش هنافدهر حوار بيني و بينهاحتى استطعت الدخول على فكرة عندهم في التلفاز الهوت بير فتعمدت ان احط على الهوت بير فاذابقناة سكس شاب بيداعب فتاة قالت لي حط على الاخبار فقلت لها التلفاز علق مش رادي يحول على الاخبار فقامت وقلت التلفاز فحاولت أن اتقرب منها للمسهاعلى فكرة مافيش حدفي البيت الى هي فتقربت حتى وصلت لهاعلى فكرة هي هاجة من مشاهدة الشاب والغتاة فتعمدت وضع يدي على رجلها من غير قصدقالت لي شوبتعمل قلت مش قصدي عدت المحاولة تاني وثالث ورابع وهي ترع يدي رحت بسرعة حاط ايدي على بزهافهاجت رفعت يدي فقمت بسرعة مسكت البزين وفركتهم فهاجت وولعت نارعلى فكرة مشيتهاوحركاتهاعندما كنت عندهم سكس من فوق العباية فدليت افرك حتى استسلمت وهي تتأوه زبي ينتصب غداعبتها وهي لابسة العباية ربع ساعةففتحت الزرار الاول والتاني من العباية بديت امص بزازها وهي بتتأوه فضلت امص في البزاز حتى انتصبو كذلك الصدر لون حلمت بزها بني غامق عرفين شولابسة تحت العباية قميص نوم احمر رائع فشلحتها العباية شوية شوية حتى هيج بقيت بقميص النوم الاحمر ومن تحته الكلوت الاحمر الصغير والستيانة الحمراء فنتقلت الى شليفهاامص فيهموامص وهي كذلك فةضعت يدي على الكلوت فوجدته غرقان منكسها الهايج فبقيت العب على كسها من برا وهي تتأوه وتتأوه نار فقالت لي ضع يدك على كسي ولعب في فلمست ال*****ة وافرك بهاوهي تفول من الشهوة اه اه اه اه اه اه كسي كسي مولع نار بدو نيك فقمت ووضعت اصبعي في طيزها والعب في وهي تصرخ وتتاوه وتقول نيكني نيكني نيكني نيكني فقلت لها انتي شرموطة وقحبة ومنتاكة قال صحيح بس نيكني في كسي فوضعت زبي في فمهاوهي تمص فيه وانا مولع نار فترجتني ان أضع زبي في كسها فقمت بلحس *****تهابفمي ولساني وهي تصرخ من النشوة والمتعة حتى نزلت ميتها فشربت منها وهي تقول نيكني نيكني في كسي الهايج حرام عليك نيكني فقمت بوضع راس زبي على شفرات كسهاوافركه بهم وهي تتاوه وتقول نيكني حام عليك تعذبني كذا فادخلت زبي في كسها شوية شوية حتى تمحن اكترفاكتر فبفيت ادخل و اخرج زبي من كسها وهي بتصرخ وتقول اه اه اه اه اه اه اه من الشهوة فقالت لي كب حليبك في كسي لاتمتع به فقلت لها ليحدث حمل قالت لي نسيت اني متزوجة قلت معنديش مشكلة فحسيت ان زبي بده يقذف فقدف في كسهاوكذلك كسها كب ي نفس الوقت وهي في قمت السعادة والمتعة فخرجت زبي وهي تلحس به حتى نظف من الحليب فبقيت الحس شوية بجسمها فقالت انت وينك من زمان ياريتك نكتني اول ماتعرفنا على بعض وايرك احلى من ايري زوجي سالم فقلت انا تحت امرك فقالت بدي منك كل يوم تنيكني وانا من اليوم شرموطتك ومنيوكتك ومابدياك تنيك مرتك هذا الاير الي انا وبس فقلت لها حاضر يااحلى شرموطة فقالت روح خدلك حمام جوه وبعد الحمام حصلت شغلات كتيرة وحلوة بشكل
صدقوني انهاقصة حقيقية وليس من الخيال يلي بدها تعرف شو حصل تراسلني
انتظروا الجزء الثاني وماأجمله بس للبنت فقط ارسلو الرد على الفصة
بس للبنات ارسلو لي رسائل سكس وتعرفوا علي انا متزوج وخبير بالسكس

المشعوز والزوجه

اولا اتمني ان اسمع ردودكم علي القصه الواقعيه دي
الدجال والمشعوز والزوجه

دنيا الدجل والشعوزه تتعلق بالجنس كتير جدا . ومن المشعوزين والدجالين من يستطيع السيطره علي النسوان اللذين ياتون لهم منهم للرغبه في الخلفه ومنهم لعمل احجبه للزواج. احتياجات المراه تجعلها تتعلق بامل كالغريق المتعلق بقشايه . ومنهم تكون فريسه. الفرائس اللاتي تلتزمن الصمت منعا للفضيحه. المشعوزعنده قدره اقناع . وطرق الرهبه والبخور اللي يخدر بيها فكر اي انسانه ويستطيع التحكم فيها والتاثير عليها لتلبيه رغباته وشهواته .
نقرا كثير بالصحف عن ذلك .اخيرا تعرفت علي الشات علي اخت مصريه وحكت لي تجربتها الشخصيه وحكت لي كيف ان المشعوز كيف قد سيطر علي فكرها وشهوتها لمده عام .وكان يفرغ بيها رغباته الجنسيه.
بطله قصتنا اليوم هي فدوي وهو اسم مستعار . تبلغ من العمر 28 عاما . متزوجه من خمس سنوات ولم ترزق باي اطفال . ذهبت لاطباء كتير وهم يقولون ان ليس عندها اي موانع من الحمل فانتي طبيعيه مائه بالمائه .كانت متزوجه من شاب رجل اعمل وسيم ومؤدب وها
كان ضغط الاهل من اسرتها واسره زوجها عليها كبير حتي تثمر بطفل والناس لا ترحم . والمشكله الاخري ان زوجها عنده املاك وعقارات . المهم كانت خائفه ان زوجها يتزوج عليها وانها قد تخسر بيتها وزوجها واملاكه بسبب الخلفه .
دقت فدوي باب كتير من الاطباء لدرجه انها هي وزوجها سافروا الي الخارج وهناك اكتشفوا ان ليس هناك اي مانع للخلفه سواء عندها ام عند زوجها . وقالوا لهم ان العامل هو عامل نفسي فقط .دقت ابواب الاطباء وجلها احباط . بيوم تعرفت بسيده عند طبيب امراض نسا وعرضت عليها فكره المشعوزين وقالت لها انهم اولاياء **** صالحين وعرضت عليها واحد بمنطقه السيده زينب .

اخدتها السيده اللي هذا الرجل المبروك . وكان الرجل اسمر نحيف حليته طويله ويلبس ملابس كلها خرز . كان يجلس امام بخور كتير وكان نور غرفته خافت يعني كل شئ فيه رهبه البنت اللي تدل عنده تخاف وترهب .
ناداها الرجل باسمها واعلمها بمشكلتها فاستغربت فدوي من قدره الرجل المبروك علي معرفه هذه الاشياء . طبعا كان الرجل مسلط عليها احد السيدات بخارج الغرفه وعرفت منها كل شئ ودخلت له من الباب الخلفي وقالت له كل المعلومات .
المهم
كانت فدوي تلبس ملابس محتشمه من حجاب وملابس طويله . المهم قال لها الرجل انه سوف يحل لها مشاكلها مع الخلفه ولكن عليها تلبيه رغباته واطاعته . احست فدوي مع الرجل انه قد سيطر عليها وهي مستعده تعمل اي شئ حتي يحصل حمل مع زوجها .
قال لها الرجل ان مشكلتها ان هناك جني يعيش اسفل سابع ارض يعشقها وهو اللي مانع عنها الخلفه .
المهم قال لها قفي وجعلها تعدي من فوق البخور عشر مرات وهي ترفع فستانها .
قبل ماتروح طلب منها مطالب غريبه وهي ان المره القادمه تلبس قميص نوم من بتوعها ويكون قصير . استغربت من كلام الرجل فقال لها تسمعي الكلام اولا تحضري تاني . قال لها ان الجني هو مسيطر عليها وعلي علاقتها مع زوجها وهو سوف يحاربه حتي يتركك.
كانت فدوي بالسزاجه حتي تصدق الرجل . وقال لها احضري معك كمان اتر من ملابس زوجكك . واشياء تانيه ماديه.
رجعت له فدوي بالمعاد وكان معها اخت زوجها . ودخلت معها . ولما حضر المشعوز استثار غضبا وقال لها ارجعي لبيتك ليه جبتي حد معك . انا لا احب احد يعرف اسراري . المهم رجعت فدوي للبيت وهي لا تصدق كلام المشعوز . كان المشعوز يعمل لها مسح مخ .
بالميعاد التالي ذهبت للمشعوز لحالها وهي تلبس قميص النوم تحت ملابسها . اخد المشعوز الكلام بلغه غير مفهومه واحست بتغير لونه ووجه . احست بالرعب والرهبه وكانت تصبر نفسها بالخلفه . كانت تعتقد ان الرجل زو قدرات الرجل كان جدا مقنع .كانت تعدي بقميص النوم من فوق البخور وكان فخادها بيضاء ناعمه مليانه . وكان ينظر الي رجلها بنظرات غريبه.
حاجه فدوي كانت تدفعها لسماع طلبات الرجل .
كان يطلب منها النوم علي وجها ويقوم بقرائه اشياء عليها غير مفهومه . كانت تنام علي صدرها وهو يحسس جسمها احاسيس كانت تحس بيها بكهرباء غريبه تدخل جسمها .
كان المشعوز في كل مره يطلب منها تغيير لون قميص النوم . بيوم طلب منها ان تلبس قميص نوم ابيض ولا تلبس تحته ا ملابس داخليه.
تعودت فدوي علي الرجل واحست معه بالامان . احست ان الرجل صادق وانه سوف يساعدها . كان جسم فدوي ابيض وصدرها متوسط وتمتلك طيظ او مكوه متوسطه بس مغريه لها شكل جميل . كان الرجل دائما النظر لطيظ فدوي وكان دائما يلمسها بطريقه غريبه .
كانت فدوي لا تري اي شئ من الغرفه نظرا للبخور الكثيف والضؤ اللي يكاد يكون معدوما تقريبا ظلام .
طلب منها المشعوز ان تخلع ملابسها وتظل فقط بقميص النوم الابيض اللي علي لحم جسمها . اختفي الرجل ثم عاد بجلباب قصير خفيف .استغربت فدوي من تغيير الرجل لملابسه فقال لها ان الجني اللي يلبسها بيلبس ملابس متشابه للملابس دي وانه يريد ان يكون مساوي له بكل شئ حتي يستطيع مقاومته .
طلب منها المرور علي البخور لاكتر من اربعه واربعين مره . بكل مره كانت تعدي من علي البخور تحس بايد الرجل يلمس شئ من جسمها احست بالخوف والرعب واحست ان حركات الرجل اذدادت بالعمق بجسمها فقال لها مو انا هدا الجني . اقنعها بكلامه واحست ان الرجل بيلمس صدرها وطيظها بطرق سخنه وغريبه احست برعب ونشوه فزوجها لا يفعل كده . صبرت علي الرجل وهو يلعب بجسمها .احست بالتعب والهيجان والنفور .
احضر الرجل لها مشروب اصفر له طعم غريب وطلب منها ان تشربه قالت طعمه وحش قال لها طعمه وحش علشان الجني اللي بداخلها ح يشربه ولما يكون طعمه وحشق ح يهرب من جسمها . المهم شربت فدوي واحست ان جسمها مخدر واحست بانها بعالم تاني وانها لا تقاوم الرجل .
مسكها الرجل ونيمها علي ظهرها واخد بقرائه اشياء علي جسمها وعلي واحست ان جسمها مش ملكها ولكنه ملك الرجل .
اخد الرجل بخلع قميص نومها وهو يلمس جسمها واخد واخد يعمل لجسمها كله تدليك بزوبره اللي كان كبير ومنتصب لدرجه كبيره الرجل كان في حاله هيجان غير طبيعي . وهي تنظر ليه وتستغرب من افعاله . احست بالاشمئزاز والرعب وشئ من النشوه .وكمان كانت مشلوله من المشروب.
اخد الرجل صدرها واخد يرضعه واخد يمسكه بطرق غريبه وفيها احتراف لم تعهده من زوجها . المهم احست انها لم تستطيع مقاومه حركات الرجل الجنسيه البحته وخاصه لما وضع صباعه بكسها فقالت له لا لا قال لها اصبري لحسن الجني ينقلب عليها ولا يخرج من جسمها . استغربت من افعال الرجل . المهم احست ان الرجل هاج وهاج واحست ان المياه ابتدات تزل من كسها واحست ان كسها يريد زوبر المشعوز الكبير ان يخترق كسها وفعلا احست بلحم زوبر المشعوز يخترق لحم كسها واحست بوتد نار يدخل فيها واحست ان راس زوبر المشعوز يخبط فيها من جوه احست باحساسين اولا بخوف مماتفعله وتانيا بنشوه عارمه بجسمها كان الرجل حريف جنس ويعرف يتعامل مع اجساس النسوان احست فدوي بالرعشه واحست بحركات زوبر الرجل العنيفه بكسها كان رايح جاي بكسها وكانت احاسيس فيها نفور ونشوه وهي لا تقاوم الرجل . وبعدها احست بمني الرجل السخن يلامس الغشاء الداخلي لكسها ويروي عطشها . تركها الرجل ودخل الغرفه المجاوره . واخدت تبكي وتبكي عما فعله الرجل بيها وهي تتمني الموت علي الزنا . المهم لبست ملابسها وجريت عائده علي البيت .
لم تجرؤ فدوي مصارحه احد خوفا من الفضيحه وكذلك خوفا ان زوجها ان يطلقها . كانت تجربه صعبه مريره عليها وكانت تعيش وهي شارده الزهن مما فعله الرجل بيها .
بعد فتره قرات البنت ان البوليس قد قبض علي المشعوز وان ما حدث لها سوي عمليه نصب واغتصاب وانها لا تقدر تفعل شئ .

انتكت وارتحت

ي سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية , وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعا أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,, وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,, وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذبتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا . فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس . لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليك سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,, ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله . ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها . فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي . فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة . ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,, ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,, وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي . ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه . ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن ... فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف . ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في مكوتي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن مكوتى أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع مكوتي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك نهدي بيديه ودفع زبه فى مكوتي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن مكوتك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في مكوتى ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة

أمي وكاميرا الفيديو

أمي وكاميرا الفيديو والسائق وانا (واقعيه)

--------------------------------------------------------------------------------

[size="5"][القصة كما سمعتها من صاحبها : اسمه عبد**** والقصة حصلت قبل 7 سنوات
كان عمري 23 عام حي الربوة ، ـــقصتي واقعية كانت عام 1421حسب ذاكرتي ×× أسرتنا تتكون من سبعة اولاد بنات وعيال وابوي رجل اعمال وعقار معروف 60 عام وامي 47 سنة لا تعمل مع انها متعلمة بيضاء قصيره مليانة شعرها قصير مرة علشان شعرها خشن وجمالها وسط تهتم بنفسها كثير ؛ كان عندنا خدامتين وسائق خاص مع ابوي وسائق ثاني باكستاني للعائله اسمه نذيرخان ـ وانا كنت اخر سنة بالدراسة وكنا نعرف ان امي توصل اخواتي الصغيرات كل صباح للمدرسه مع السائق وترجع للبيت وحدها معه .
انا كنت اخرج للجامعه الصباح مبكر جدا ونفس الوقت يوميا وفي يوم من الايام تأخرت نص ساعة والاهل يفتكرون اني ذهبت للجامعة . كانت الساعه 7:30 وانا خارج من الحارة شاهدت سيارتنا الصالون بالطريق العام فيها امي والسائق طبعا وراجعين للبيت علشان مدارس اخواتي البنات الصغار قريبة ولكن السياره لم تدخل لشارع البيت واستمرت تمشي بعيد واستغربت انا وقلت يمكن امي محتاجه شي من السوبر ماركت ! ومشيت انا للجامعه
بعدها باسبوعين تأخرت مره اخرى والبيت خالي بهالوقت ونزلت افطر وكنت متأخر جدا الساعة 8 وبحثت عن امي لم اجدها وسألت الخادمه قالت : ماما يجي بعد نصف ساعة يعني ثمانية ونصف او تسعة واستغربت جداا وقلت ليش للخادمة : قالت مافي معلوم !!
بعدها صرت ادق على البيت كل يوم الساعه 8:30 وأسأل عن امي ؟ تقول احيانا الخادمة لسه مايجي ومره دقيت ردت امي يعني يوم تتأخر ويوم تجي علطول للبيت !
انا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا ؟؟ انا قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي
وقدرت اخرج بهالجواب من سؤال امي !!
بعدها بيوم طلعت مبكر من البيت ووقفت اخر الشارع وخرجت سيارتنا الصالون تأخذ البنات الصغار للمدارس وانا اراقب . راح 10 دقائق ورجعت السياره للبيت ورحت انا للجامعه
ومن بكره وقفت بنفس ركن الشارع ومرت سيارتنا الصالون ولكن لم تدخل للحاره ولحقتها
من بعيد واستمرت تمشي وانا خلفها من بعيد وخرجت للطريق الدائري واتجهت لطريق الدمام !
وانا خلفها وبعد قليل وقريب من استراحتنا دخلت السيارة شارع استراحتنا وانا ماستطعت اروح وراهم لآنهم يشوفوني , وتوقفت بعيد ودخلت السيارة الاستراحه !!!
بعد نصف ساعة وانا واقف بعيد خرج الصالون وكنت بعيد ومتابع ! و10 دقائق واحنا بالبيت وانا استغربت مو مصدق عيوني ! واسأل نفسي يمكن امي حضرت للاستراحه تاخذ شي ؟؟ او
راقبت امي كم يوم حصلتها يوم تروح الاستراحه ويومين لا واحيانا تطلع مع السائق وترفض البنات يروحو معها للسوق او زيارة صديقاتها !!

تعشق الجنس وستعشقونه اكثر

ساخنه ومثيره , هذا الفلم يعتبر واحد من اكثر الافلام تحميلا في الموقع حملوا الفلم وتمتعوا من المقاطع الساخنه والمثيره سكس افلام متميزه في موقع واحد شعرها الذهبي الذي ينزل على اكتافها ليصل الى صدرها الكبير ذات الحلمات البنيه الواقفه من شده الحراره التي تنتشر في كل انحاء جسدها ليصل الى كسها المتجوف الصغير الساخن وبينما المياه تتسرب الى شفرات كسها الصغير تلامس انامل الفتاه ذالك الكس المتشبع للنياكة والجنس مشاهده ممتعه من يلا داونلود مع رجل وفتاه قمه الخبره بتعليم الممارسات الجنسيه وجلب المتعه للاعضاء اذا كنتم تبحثون عن فلم جنس متنوع ولذيذ ما عليكم الا تحميل هذا الفلم مص الكس يثير المرأه الى ابعد الحدود ويزيد من رغبتها في ممارسه الجنس لان كسها يترطب ويصبح من السهل ادخال الزب الى الكس لذلك هذه الطريقه ممتعه وتزيد من المتعه للطرفان وهذا الشاب يعرف رغبت المرأه لذلك فحركته تدل على خبره حملوا هذا الفلم وتمتعوا بالمزيد من لقطات السكس الكامله والرائعه متعه المص للزب الطويل على الكنبه وفي ظروف خاصه تحويها الرومانسيه والجنس والعشق في هذا االفلم الرائع والذي يحوي اكثر الحركات الجنسيه الساخنه والتي لن تشاهدوها في كل مكان فهذه الفتاه الشقراء صاحبه الشفاه الذيذه تمص الزب بكل قوه وتنتاك من كسها الاحمر تمتعوا بافضل الافلام في موقعنا سكس فنانات في موقعنا يلا داونلود لافلام سكس مشاهير افلام سكس فنانات عارضات ازياء وروائع
الحب الرومانسيه و الجنس الساخن تابعوا من خلال يلا داونلود وتمتعوا مع اجمل افلام الجنس الرائعه هذا الفلم 100% طبيعي تشاهدون بح احلى لقطات الجنس الرائعه والممتعه جدا اجمل البنات الشقراوات تثيركم بجسدها الساخن الناعم وبصدرها الكبير شهوتها انك انتيكها من طيزها اول مره وهي فاصعه وماده ايدها على كسها وبتمرج فيه وبتبعبص فيه وثاني مره وهي فاصعه بس على جنبها واخر مره بدها تتحكم بزبك هي وتقعد عليه وتشعر فيه وهو بيفلق بطيزها
مص الزب له انواع مختلفه وحركات كثير تمتع الرجل وتجعل زبه يكبر وينتصب الفتاه الشقراء نائمه على جنب وتفصعلك طيزها على شان يعبر زبك بكسها وتصير تدفع بطيزها بعد المص سياتي النياكة صاحبة طيز سكسيه وكبيره وكس مرتب مضموم بين افخادها وشفايفه نافخه فاتحه رجليها ليدخل الزب الى اعماق كسها ويقذف حليبه الدافئ في جوفه لتكمل العمليه الجنسيه بكل متعه واثاره هذه الصبيه
الورديه الشقراء ستمتعكم بفلم كامل ممتع ولذيذ حملوا وشاهدوا الحركات الرائعه النعومه الدلال والجمال في جسم واحد جسم كله غنج ودلال ,صبيه ممتعه لذيذه الطسابه والطراوه هي اقوى مقوماتها كسها الرطب الابيض اللذيذ يجعلكم تغوصون في عالم الانثى لها من مؤهلات الجنسية الكبيرة من اجلها من اجل نعومتها واثارتها
تحمل مقومات جنسية مثل الثدي الجميل المثير والمؤخرة اللطيفة التي تجعل الانسان العادي يثار ويتمنى الممارسة الجنسية معها فكيف ستستطيع صديقتها ان تقاوم هذا الجمال الفتان المثير لذا فتقترب اليها وتصورها وهي تمارس معها الجنس بطرق لا يستطيع اي انسان غمض عينيه وهو يشاهدها مص ولحس ونياكة مع اجمل بنات سحاقات شقراوات جميلات تمتعوا بفلم افضل سحاقيات وتمتعوا مع اروع البنات السكسيات جدا حركات مثيره وروعه تشعرون بها فهي ستقوي عرائزئكم وتمتعكم باجمل الحركات
النعومه الدلال والجمال في جسم واحد جسم كله غنج ودلال شهوتها انك انتيكها من طيزها اول مره وهي فاصعه وماده ايدها على كسها وبتمرج فيه وبتبعبص فيه وثاني مره وهي فاصعه بس على جنبها واخر مره بدها تتحكم بزبك هي وتقعد عليه وتشعر فيه وهو بيفلق بطيزها ولما يعبر جوه طيزها كله بتصير تطلع وتنزل من حراره كسها روعه الكس الجميل الذي يثير المشاعر يلهب الجسم ويقذف الزب على صدرها المتعه الانثويه والدلال والغنج مع هذه الكتله من الجمال والانوثه لا حدود لها لا خجل ولا احمرار فالشاب في اسعد نهار ,وحلماتها الصغير الذهبيه التى بامكان الشخص التلذذ في امتصاصها
الواحد سيكون في دنيا تانيه وهو في تلك اللحظه يفكر في اشباع غريزته الجنسيه ويتمتع في اللعب بصدر الفتاه ويتمتع ايضا وهي تمص زبره بشهوه وبحراره اما المتعه الاثاره والجنس مع هذه الفتاه له شكل اخر مقومات جنسية مثل الثدي الجميل المثير والمؤخرة اللطيفة التي تجعل الانسان العادي
يثار ويتمنا الممارسة الجنسية فلم لافضل سحاقيات رائعات شتلذذون بمشاهدتهم وهم يلامسن اجسادهم يدخلن السنتهم الى داخل اكساسهم الساخنه اطياز مثيره يدخلون الزب الاصطناعي الى داخلهم ويتلذذون بالوجع الذي يجلب لهم فلم

الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008

المطلقة وحب الشهوة الشديد

وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منفصله عن زوجها تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج بلباسها الجميل الشفاف الناصع البياض واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها على العرى لتتلمس جسدى من أوله لآخره وتنزع عنى هذه العباءة لتجد ماكانت تتلهف لمشاهدته وهو زبى المنتصب على آخره وتتحسسه بيديها الدافئتان وتنقض عليه لتمتصه بين ثنايا فمها الصغير الشهى ولتلعق كل ذرة فيه وتدخله فى فمها الى آخره لتمص رحيقه الطيب وتلعق مابين فخذى وتقوم بلحسه فى نشوة كبيرة واذا بها تطرحنى على سريرى لأنام على ظهرى وتركبنى لتقبل كل قطعة فى جسدى وبدأت بشفتى لتلتهمم شفتى السفلى التهاما وتدخل لسانها الى أعماق فمى لأقوم بسحبه ومصه والتلذ من رحيق فمها العطر ليختلط لعابنا فى انسجام غريب ولاأعلم كم من المدة طالت قبلاتنا المحمومة المسعورة لننهل كل مايفرزه لعابنا تم تركت فمى ونظراتها على عينى لترى مدى تاثير قبلاتها على وتنزل تدريجا الى شعر صدرى لتلعقه بلسانها وتمتص من حلمات صدرى ثم تندرج نازلة الى سرتى لتلعق بلسانها تجويف سرتى نازلة الى مكان عانتى التى لم يكن بها أى شعر لتنظيفى اياها حتى جاءت بلعابها على كل جزء بها ثم التقمت زبى بين رحى فمها تلوكه بين تجاويفه تمتصه وتلحسه وتقوم بعضعضته بين أسنانها بلطف مما يثيرنى جنسيا أكثر وأكثر لتجد هذا الزب فى كامل انتصابه وتلعق يلسانها الحشفة المستديرة المتضخمة من فرط الانتصاب وتبلع المزى الذى كان يخرج منه لطيفا شفافا ليزيدها توهجا جنسيا وتقوم ياستدارة لسانها حول حشفتى مما يزيدنى اثارة على اثارة حتى اذا وصلت لذروة الانفعال الجنسى لتقوم وتنقض على هذا الزب الضخم المنتصب وتجلس عليه آذنة لكسها فى مداعبته ببظرها المنتفض تلامسه بحشفتى وتدلكه فى كل اتحاه ليزيد هيجانها وتتأوه من فرط سعادتها بهذا الزب وهذه المداعبة الرهيبة فى لذتها وتدخل خشفتى تدريجيا فى تجويف كسها الضيق لتقمط عليه برفق يزداد تدريجيا حتى يصل لدرجة العصر ثم تفرج عنه لتخرجه الى خارج كسها وتعاود هذا مرات ومرات وهى فى قمة الانتشاء والهيجان مع تأوهاتها التى أثيرت من فرط سعاتها وآلامها اللطيفة المحببة الى نفسها وقامت بحركة الاستدارة الكاملة وزبى داخل كسها ولم يخرج منها أبدا وكانت تستدير أكثر من مرة لتجعل زبى يتحرك فى كامل أرجاء كسها من الداخل ثم ترتمى على صدرى لتمص فى حلماته ثم تعاود حركة الاستدارة مرات ومرات وعندما تتوقف وهى على حالتها من وجود زبى داخل كسها اقوم برفع أردافها حتى تلامس ببظرها قبة حشفتى وفى خلال خروج زبى من كسها تقمط عليه بشدة وكأنها لاتريده أن يخرج منها حتى تصل الى اعلى وضع لأقوم بشدها من نهديها لتغرس زبى فى أحشائها مرة أخرى مع تكرار القمط على زبى وظللنا على حالنا هذا مايفرب من نصف الساعة ثم طلبت منها نغير وضعنا فطلبت الوضع الفرنساوى على ان تسجد أمامى وأنا من خلفها ليدخل زبى الطويل الى أعماق أعماق كسها يدخله حتى عانتى ولم يبقى منه شئ خارج كسها وقمت بتعديل الوضع الفرنسى الى الوضع اليابانى الذى لايسمح لملامسة أى جزء من جسمى لجسمها الى الزب فقط هو الذى بداخل كسها مستندا الى رأس السرير وأدخل زبى الى كسها مرارا وتكرارا بمرة بعنف ومرات بهدوء جاعلة اياها تصرخ من فرط نشوتها وأحس بأننى قد اخترقت رحمها وفتحته من الداخل لتدخل خشفتى الى دهاليز رحمها وهى تصرخ متوسلة لى أن أرحمها من هذا الوضع الصعب جدت على أى سيدة ولوكانت محترفى نيك ثم اخرج زبى مرة واحدة وبدون مقدما مسرعا لآجد كسها مفتوخا على آخره كما لو كانت فى وضع الولادة لأضع أصابعى فى تجويف كسها الرهيب وأدخل اصبع يليه الصبع الآخر حتى كانت كل أصابعى داخل كسها مكورة كما لو كانت هى ساعدى ثم أضغط داخلا الى كسها حتى يدخل رسغى كاملا الى تجاويف هذا الكس المفتوح على مصراعيه وأقوم باستدارة رسغى بداخل كسها كما كانت تقوم باستدارتها وهى فى الوضع راكبة فوقى وهى تصرخ وتتألم مطالبة لى بالمزيد حتى لامست رحمها من الداخل وبأطراف أصبعى الأوسط وضعته على فتحة الرحم الغائرة فى نهاية كسها مداعبا اياه وملاطفا له حتى يحن وينفتح واذا بها مع كل حركة ترفع فيها من وضع الطيظ لأعلى حتى يكون فتحة كسها على الاتساع أكثر ثم اسحب رسغى من تجاويفها الى الخارج صارخة ومتوسلة بأن أضعها فيها مرة ثانية أى أنيكها بمعصمى وظللت داخلا خارجا حتى ابتلت يداى ليخرج عليها عسلها مرات ومرات ثم انسحبت يداى بهدوء حتى تستكين نفسها وتهدأ من روعها لتنقلب على ظهرها وهى فى شبه غيبوبة من الانتشاء الجنسى ثم انقضت على مهبلها ألحس عسلها الذى كان يخرج منها كالماء المنهمر فطلبت منى أن أكون فوقها فى الوضع المعكوس حتى تمص زبى وأنا ألحس لها كسها وظللنا على هياجنا المتوهج لفترة غير معلومة لم أترك لها ركن من مهبلها الى ولحسته وبلعت عسله وهى لم تتوانى فى أن تلعق كل قطرة من المزى المنساب من زبى الشهى لها كما لو كانت تقوم بتنظيف أسنانها بالفرشاة ثم استدرت لأقابلها وهى على حافة السرير ساحبا اياها على أطرافه حتى كان نصف جسدها خارج السرير ورفعت رجلها الى الى منطقة لتقارب ركبتها فمها وفاتحا مابين فخذيها الى اقصى التساع ثم امسك بكف أرجلها بكل كف بيد من يدى وأفتحها على اتساعها كما لو كانت تلعب جمباز ثم أضمهما مرة ثانية الى بعضهما واكرر ذلك عدة مرات ثم رفعت احدى قدميها على احى أفخادى وقدمها الأخرى باعدت بينها وبين هذه القدم ختى كما لو كانت على وضع الولادة لآدخل زبى الى كسها وهو على اتساعه ألوكها كما تحب فى جميع أرجاء كسها يمنة ويسرى صعودا ونزولا وفى حركات دائرية وهى تتأوه مطالبة لى بأن أزيدها كمان كمان وأعصر زبى فى كسها وفجأة أتوقف لأقوم بحركة التقطير داخل كسها أى أعصر زبى بداخلها كما لوكان قد أفرز وهذه الحركة تهيج النساء بطريقة رهيبة لدرجة انها من فرط اثارتها تبعدنى عنها لأخرج زبى منها ثم أعاود دخوله لأبدأ الكرة من جديد ونحن على هذه الحال حتى بدا لنا أننى على وشك القذف فاذا بها تضمنى اليها متشبثة بأضافرها وكل حواسها فى ضمى اليها حتى أكون متمكنا منها ملاصقا لها تماما حتى يتم نزول المنى فيها بكل قطراته المنعشة اليها قامطة على زبى تعصره عصرا حتى لاتترك أى قطرة تهرب منها ثم جاء القذف حارا ملتهبا ومنتفضا فيه زبى بكل جوارحه وهى تتلذ وتقول أح أه نكنى ياحبيبى اعصره 0 ماتخليش ولا نقطة جواه هاتهم كلهم عاوزاك تغرقنى بلبنك السخن ضمنى قطعنى فرتكنى أه أه أح نيكنى ياحبيبى ماتسبنيش ماتخرجوش سيبه سيبه سيبه يخرج كل اللى فيه أه أه ضمنى الى صدرك ياحبيبى طبطب على ناولنى شفايفك الجميلة أووه 0 أووه أنا باحيك قوى أنا عاوزاك تنيكنى على طول أنا مش هاأعرف أتناك تانى أه ياكسى أه ياكسى انت حبيبى أنا عاوزاك ماتبعدش عنى أبدا أه ياحبيبى ثم أختها فى أحضانى وغبنا فى نوم عمييق وهى فى صدرى كمن كان طفلا يلجأ الى أحضان أمه الدافئة الحارة

عـودتنـى.. أنيكهـا من طيــزهـا

أحبــابــى
وزملائي
وزميلاتي ومستقل بحياتي... فهــى ألممحـونــه ذو الطيــز ألمجنونه ...!
المهم قصتى تبدا من اول ما سافروا اهل جارتي الى عدن
كان بيني وبين بنت الجيران اتصالات عاديه واستلطاف مش اقل ولا اكثرويوم ما
سافروا اهلها وتركوها
فى البيت على اساس ان عندها اختبارات ولازم تسترجع دروسها
اتصلت
بي وقالت لى انها عايزه عصير
اناناس رحت جبت لها عصير اناناس وجبته لها من الباب قالت لى اتفضل معي
قلتلها
وين اهلك قالت ما فيه احد دخلت وكانت لابسه لبس اغراني جدا لابسه تنوره
ضيقه
جدا ولاصقه شيفون وكان طيزها ناط وبارز للخلف ورطب رطوبه غير عاديه احس
ان كله دسومه وبلوزه ضيقه كمان خلت صدرها باررز جدا وظاهر منه جزء بسيط مليان
ومغري
وابزازها مشدودين جلسنا فى الصالون شويه وتكلمنا
بعدين قلتلها انا بروح قالت لى ليش؟قلتلها و**** حاب اسوى دش واتحمم
لانى من الصبح ما اتحممت ومتعود يوميا اتحمم الصباحقالت لى سوى دش هنه
قلتلها المنشفه وقالت بجبلك كل شي
المهم دخلت الحمام وبدات اتحمم
اكتشفت وانا اتحمم انها تشوفني من شباك الحمام لانى قبل ما ادخل الحمام
هي
دخلت الحمام على اساس بتجهز الحمام والسخان وخلت الشباك مفتوح منه شويه
المهم وانا اتحمم هى كانت تشوفني بصراحه انا لما حسيت انها تشوفني
اثارت شهوتي وبديت اتخيل لو هى تتحمم معايا وانا اتحمم قام زبي واتصلب
وطول
وصار كبير وصار قوي جدا ومتصلب جدا وانا اتخيلهاوكنت افرك زبي بيدي والعب
فيه
وهي تشوف من الشباك
وفجاه دق الباب حق الحمام وقالت لى المنشفه معاك قلتلها المنشفه مش معي
قالت افتح الباب وخذ المنشفه فتحت الباب وانا مستخبي ورا الباب وصدري
وراسي بس ظاهرين قلتلها هاتي المنشفه اول ما فتحت الباب دفت الباب هى ودخلت علياوقالت لى ايش تسوىوشافتني وزبي قايم للاخر ومتصلب وقوي جدا طويل وعريض ونظيف وما فيه شعرلما دخلت كانت لابسه بجامه خفيفه
اول ما دخلت خلعت ملابسها وحضنتني لما حضنتني وانا عريان زاد هيجاني اكثر
بديت امص شفايفهامصيت شفتها اللى فوق لوحدها
بعدين شفتها اللى تحت لوحدهابعدين ضميت شفتيها الاثنين ومصيتهم مع بعض وهى طلعت لسانها مصيته ولاعبته بلساني
ويد تلاعب ابزازها واليد الثانيه تلاطف كسها من فوق ونزلت على رقبتها وانا ابوس فيها والحس رقبتها وامصها
وهي مسكت زبي تلاعبه بيدها وتقولى مشتااقه وتعبانه كسي مولع
نزلت انا على بطنها مص ولحس وبوس وكانت تتقوس ويميل جسمها ويطلع ظهرها عن الارض لما امرر لساني بلطف على بطنها ولما وصل فمي لكسها
مررت لساني على كل زوايا واركان كسها
ومصيت شفايف كسهاودخلت اطراف لساني داخل كسها وحركت لساني بشكل دايري
وايدي يلعب بطيزها ومصيت البضر وهى اتهيجت
كثير لما مصيت بضرها
وكانت تصرخ وتقولى خلاص يكفى جننتني
دوختني المهم انا كثرت من مص كسها ولحسهكنت احس ان عضلات كسها تنقبض بقوه ولما تهيج زياده كانت عضلات كسها ترتخي تماما
نامت هى على ظهرهاوانا نمت فوقها بحيث يكون فمي عند كسها بنفس الوقت
امص كسها وحطيت زبي فى فمها بنفس الوقت تمص زبي هي بعدين نامت هى على بطنها وانا نمت فوقها وحطيت زبي فوق فرقة طيزها
وبديت اللحس ظهرها وافخاذها ورقبتها من وراهاوكانت تتنهد وتقولى
اه بعدين نامت هى على ظهرها ورفعت رجليها فوق اكتافى وكان كسها بارز وظاهر جدا
كان ناعم وحلو ويميل للون الوردي وصافى بدون شعر وحطيت زبي فوق كسها من
فوق وفركت زبي على اطراف كسها ومررت راس زبي على الخط اللى بين شفايف كسها فى هذى الاثناء كانت تضمني لها بقوه كانت تشد رجليها ونزلت رجليها على خصري ومع الفرك كان يدخل جزء بسيط من زبي داخل كسها

وشدتني لها بقوه وكانت تقلى دخله بس انا ما رضيت افتحها خفت عليها لانها عذراء
بعدين قلبتها تنام على بطنها
بعدين اخذت انا كريم من تسريحة الحمام
كان الكريم حلو وناعم وريحته حلوه
وحطيت كريم على زبي وحطيت كريم فى فتحة طيزها
وجلست الاعب فتحة طيزها بالكريم وادخل اصبعي شوي
لغاية ما اترطبت وبديت ادخل اصباعي واطلعها بقوه وبسرعه
بعدين دخلت اصبعين مع بعض ومررتهم لداخل طيزها بهدوء
لغاية ما حسيت ان الفتحه اتوسعت
بديت ادخل الاصبعين مع بعض واحركهم بقوه دخول وخروج وبسرعه
بعدين حطيت راس زبي على فتحة طيزها وفركت الفتحه بزبي
مع شوية ضغط على زبي بالدخول وكان يدخل بالتدريج لغاية ما دخلت زبي فى طيزهاوبديت اتحرك وادخل زبي واخرجه بشويش وهى تصرخ وتقولى يعورني
قلتلها اطلعه اخرجه؟؟قالت لا خليه جوا يعور بس طعمه
حلوبعدين خليتها بوضع الطفل لما يحبرو كان منظرها مغري جدا لما جلست بوضع
الطفل لما يحبواجيت انا من وراها ولحست كسها ولحست طيزها
وفركت زبي على فتحة طيزهاودخلته وجلست ادخله واخرجه بقوه
وهى تصرخ وتقلى شوي شوي اه عورني حلووكلمات تذوبني وكنت احس ان طيزها يشفط زبي شفط ويحلبه
وكنت بين الفتره والفتره وانا انيكها فى طيزها
على هذى الوضعيه اخبطها واضربها فى طيزها
لغاية ما صار لونه احمر
هيجني اللون الاحمر خاصتا على الرطوبه اللى
عيها والنعومه ومليان يجنن
وبعدين جلست انا نايم على ظهري
وهى فتحت رجولها وجت جلست فوقي
ودخلت زبي فى فتحة طيزهاودخل كله وكانت تقولى يعور
وتطلع وتنزل وكانت بنفس الوقت تمص شفايفي وتمص لساني وانا العب بابزازها وامص الحلمات وجلست تطلع وتنزل وتطلع وتنزل وزبي داخل طيزها وبنفس الوقت ايدي تلعب بكسهالغاية ما انتفخ زبي اكثر واكثر
وبديت تجيني النشوه وارتعشت رعشه كبيره وضميتها بقووه كبيره وانا
اتنهد وهى كمان تتنهد وتقول ااه وقذفت سائل المني من زبي داخل طيزها وكنت احس ان السايل اللى خرج كثيير
وهى كمان ارتعشت وجتها النشوه بعدين جلسنا طول اليوم مع بعض ونمنا سوى وكنا كل شويه نسوي نفس الشي وكررنا الممارسه اربع مرات فى تلك الليله
فى كل مره نسوي شي جديد وحركه جديده احيان انزل على صدرها وبطنها ووجها
واحيان داخل طيزهاوكانت فى المرات الثانيه تقول انه ما عاد يعورها زي اول مره
واصبحت تشعر باللذه بس وقضينا يوم حلو وتمنيت لو كانت مفتوحه
عشان انيكها بكسها كمان ورجعوا اهلها اليوم الثاني واحنا الان مجانين على بعض
هى ما عندها فرصه تخرج معي واهلها ما يفارقوهانتعذب الاثنين كل واحد يريد الثاني
ونريد نسوي نفس الشي لانه لذيذ جدا ومش عارف ايش اعمل .. ؟

قصتي مع عبود زوجي وصديقه فادي

قصتي مع عبود زوجي وصديقه فادي معا



أنا اسمي نور عمري 28 سنه احب الجنس مووت واحب النيك من الطيز زي ما أحبه
من
الكس واحلى شي عندي انه اثنين ينيكوني يعني واحد من كسي والثاني من مكوتي
(طيزي) وحبيت اجرب هذي الطريقه بس كيف انا كنت متزوجه من ولد عمي وكنا
ندرس
بالخارج وبالتحديد ببريطانيا وكان ولد عمي مجنون في تصرفاته وكنا نسهر مع
بعض
ايام كثيرة على النت وكنا مشتركين بجروب سي كلوب 69 واتعرف زوجي على واحد
من
الجروب وهو اللي صارت معه القصة المهم مره من المرات قالي قومي خلينا نروح
المطعم بنتعشى وبنروح السينما والبسي احلى طقم عندك قلت له اوكيه وكان
عندي
قميص ذهبي بدون اكتاف مع تنوره ذهبيه مع خيوط لونهم اسود وكانت التنوره
قصيره
لين الورك ( الافخاذ ) وطبعا الملابس الداخليه كانت عباره عن ستيان هاف كب
لونه
ذهبي مع هاف ( كلسون ) بوخط مع الهيلهوب لين الافخاذ مع الحمالات اللي
ماسكته
وطبعا شعري كان مفتوح ومخليه مكياج خفيف وطلعت مع ولد عمي ركبنا سيارتنا
ورحنا
المطعم وكان المطعم لبناني في إجور روود المهم نزلنا للمطعم وطلبنا العشاء
وكنا
نضحك ونسولف كثير وكنا فرحانين المهم خلصنا وحنا طالعين شاف ولد عمي صديقه
فادي وكان فادي شاب لبناني جميل متناسق الطول وجسمه رياضي وسكسي جدا سلم
على
زوجي ويوم سلم عليه باس يدي وقال ايش هذا الجمال الرباني قلت له شكرا .
قال وين
رايحين؟ قاله عبود رايحين السينما علشان انشوف فلم قال تعالوا نروح عندي
في
البيت احسن وكل الافلام الجديده موجوده المهم رحنا لبيته ودخلنا البيت كان
بيت
مرتب وجميل وعنده حديقه مرتبه مع حوض سباحه جميل ودخلنا في الصاله وقال
خذوا
راحتكم المهم قلت لعبود حبيبي بنجلس اشوي وبنروح البيت انا مشتهيتكك مووت
تنيكني الحين ونفسي انك تنيكني وعلي هاالملابس المهم وصل فادي وقال تشربون
ايش
قلت له انا ابي عصير برتقال وعبود قاله بيبسي المهم راح المطبخ وجاب
العصير
واخذ الكنترول وشغل فلم سكس وقام يطالعه ويطالعني انا وانا طبعا نفسي ان
عبود
ينيكني ويبرد ***** اللي داخلي المهم اشوف عبود تعبان وقال ا نا بروح
الحمام
وبرجع راح عبود الحمام وقام فادي وجلس عندي وقال لي انا اليوم ماراح اخليك
تطلعين الا وانا نايكك علشان انتي خشيتي مزاجي ومصني على الشفايف ورجع
مكانه
ورجع عبود وجاني ولصق قدامي وقام ا يخلي يده على وركي ويمص لي شفايفي ولما
شاف
فادي الوضع
قال انا بروح انام وانتوا اخذوا راحتكم في البيت ودخل الغرفه المهم عبود
اول
مابدى بدى في شفايفي ونزل على صدري وطبعا كان ايبوسني من فوق القميص
وابتدى
يلعب بصدري وشفايفي ونزل تحت على كسي وقام ايخلي السانه من فوق الكلوت
وانا
طبعا من تحت امنزله اول ماشفت الفلم السكس وقام عبود يلحس الكس وبطرف
السانه
وبيده الثانيه على طيزي بطرف اصبعه المهم فصخ القميص والتنوره وصرت
بالملابس
الداخليه فقط وبعدها قام عبود وجاب زبه وحطه بين الكلوت وكسي وقام ايدخله
ويطلعه ويدخله ويطلعه وانا طبعا كسي خلاص مبلل وهو ينيكني قام ايدخل اصبعه
في
طيزي وانا اتالم وقام يضغط باصبعه علي زياده وانا نايمه على ظهري وبعدها
قام
ينيكني على جنب وبعدها قال لي قومي واجلسي عليه الحين وقمت اجلس عليه وا
نا كنت
عاطيه طيزي عبود وكان زب عبود في كسي وهو يلعب بطيزي وانا تعبانه علشان
كان ودي
موووت يجي فادي وينيكني من الطيز وقمت اتحرك فوق وتحت حيل وانا ماحسيت
بنفسي
الا واشوف عبود يحط اكريم على طيزي وقام ايدخل إصبعه وانا طبعا مشتهيه
موووت
ومولعه وماحسيت الا وشي قوي دخل طيزي وصرخت بقوتي وحاولت اقوم لكن من دون
جدوى
اتاري فادي كان
يتابعنا وقام فادي يدخل زبه في طيزي ويطلعه وعبود ينيكني من كسي وجلست على
هالحال مدة ربع ساعه وبعدها قام عبود عني وجاب زبه وحطه في فمي و فادي زبه
في
كسي وناكني بعنف كثير وصار مثل المجنون وطلع زبه من كسي ودخله في طيزي
وكان
بالفعل زبه كبير ومتين وقام ينيك بقوه وانا قول عبود دخل زبك في كسي وقام
ودخله
وقاموا ينيكون الاثنين سوا وانا عاجبني هاالشي علشان تجربه حلوه وقاموا
ينيكون
بكل قوتهم حيل مرررره وصار العكس عبود في طيزي و فادي في كسي لين مانزلوا
المني
في كسي وطيزي وخلوني طايحه من شدة التعب ورجع مره ثانيه فادي ودخل زبه في
فمي
وقال مصي وقمت امص زبه الكبير وامصه ويدي الثانيه على كسي العب فيه وفجأه
ماشوف
نفسي الا وانا مسحوبه تحته ودخل زبه في بالقوه وقام ينيك مثل المجنون ويرص
علي
اكثر وانا احس بزبه يضرب بلعومي لين نزل مره ثانيه في كسي وعرفت وقتها إن
أحسن
نيك فالدنيا هو نيك الشباب اللبنانيين ......... وطبعا نمت انا وعبود و
فادي
لين الصباح وكانت احلى تجربه

دليـل ألسعـاده

دليل السعادة .. في اختيار المرأة منقول عن الراقصه والمدير السعادة .. في اختيار المرأة
مـن يحب ألرقص وألقوه والمتعه.. يـاخــذ مصـريه
من يحب العافية..يأخذ بحرينية
من يحب الجود والكرم..يأخذ اماراتية
من يحب النفخة...يأخذ تركية
من يحب الرزانة...يأخذ انجليزية
من يحب الاقتصاد...يأخذ فرنسية
من يحب الصبر والجلد...يأخذ هندية
من يحب قلة العقل...يأخذ صينية
من يحب النظافة...يأخذ يابانية
من يحب الصرامة...يأخذ المانية
من يحب الجاذبية...يأخذ اسبانية
من يحب البساطة...يأخذ هولندية
من يحب الوطنية...يأخذ دنماركية
من يحب الدلال...يأخذ سورية
من يحب الشغل...يأخذ مغربية
من يحب ثقل الدم...يأخذ فلسطينية
من يحب البيات الشتوي ياخذ سودانيه
من يحب الدلع...يأخذ لبنانية
من يحب المنسف...يأخذ قطـريه
من يحب حلا الدنيا .... يأخذ كويتية 
من يحب القهر والمآسي و اللطمية--- يأخذ عراقية
من يحب الجكر ----- يأخذ عمانية
وألـذى يريـد الكبرياء ....يـأخـذ سعوديه

سميه ألخشاب

كنت اعرف جارتي واخذتها علي حب وكانت دائما متواجده عندنا بالبيت لانها كانت تاتي لمساعده امي في اعمال البيت لان ليس لدي اي اخوات بنات فعرفتها واحببتها وهي احبتني كثيرا حتي طلبت منها في يوم اني اريد ان ابوسها فعارضت ولكني اصريت ان ابوسهاوفعلت هذا معها حتي تعودني علي ذلك وفي مره جائت اليا ولم يكن احد في البيت وكنت اشتاق اليها كثيرا فبدائت ابوسها بشده حتي امسكت بزازها ولم تقل لي اي شي وبدائت افعص ببزازها لانهما كانوا كبار جدا وايضا تعودت بعد ذلك علي كل هذا وكانت طيزها جميله ورائعه كانت طيزها اي حد يشوفها لازم زبه يقف فانا تمنيت ان انيكها من طيزها بس مش عارف ازاي اوصل لطيزها الجميله المدوره اللي تخلي كل اللي يشوفها يهيج عليها حتي جاء يوم واستحلمت بها اني انيكها في طيزها فصممت ان افعل شي كي احقق هذا الحلم حتي جائت عندنا بالبيت وكنت انا لوحدي في البيت وبدائت ابوسها وامسمك ببزازها بشده وان اتهيج بشده حتي قلت لها اني اريد ان انيكها من طيزها ومش هنيكيك من كوسك لانها كانت عذراء فبعد محاولات من الكلام كانت في الاول رافضه ولكني اقنعتها باني احبها فان لم انيكها في طيزها اتركها فوافقت وقالت لي ليس اليوم في اي وقت تاني فوافقتها
ثم جاء اليوم وكان يوم زفاف صديق لي جاري ايضا وكان الاهل في هذا اليوم جميعهم في الزفاف وانا ايضا حتي رايتها وغمزت لها ان تذهب الي البيت عندي الان فذهبت وانتظرتها حتي دخلت عليا واغلقت باب الشقه فبدائت ابوسها وامسك في بزازها حتي قلعت ملابسها من غير ان اقول لها اي شي وقالت ليا
عايز تنيكني من طيزي يلا انا جاهزه فبائت احسس علي طيزها الجميله وزبي واقف هيقطع البنطلون من وقفته وبدائت الحس في بزازها وهي تقول اه اه اه وكانت في اعلي مرحله الشهوه عندها واحسس علي طيزها حتي قلعت كل هدومي وبقيني احنا الاتنين عاريين تماما وزبي كان كل ميلمس طيزها اتهيج بكثره فجعلتها تمص في زبي حتي كاد لبن زبي هينزل في فمها فتمسكت فقلت لها يلا عايز ادخله في طيزك فقلت نامي مثل القطه
ثم بدات احسس علي خرم طيزها وادهن خرم طيزها براغوي فمي فبائت ادخل زبي ولكن كان صعب فذهبت الي المطبخ واحضرت زيت الطعام ودهنت بيه فبدا زبي بالانزلاق داخل طيزها وحده وحده وكانت تسرخ وتقول لي لالالالالالالالا مش عايزه حتي استقر داخل اجمل طيزها شوفتها وانا هائج بشده حتي هدائت وهو داخل طيزها
وبدائت احرك في زبي وحده وحده دخول وخروج حتي اسرعت في ذلك وحتي تتنهد من ذلك وتتوجع حتي نزل اللبن في طيزها ولم اخرج زبي واحست باللبن وهو داخلها وقالت لي جهم قلت ايو فقالت استمر ومتخرجوش من طيزي واستمريت حتي نزلو تاني مره وكانت هي تعبت
وهي الان متزوجه وعندها بنت وتحب ان تاتي عندنا علشان انيكها من طيزها ولحد دلوقتي انا بنيكها في طيزها اللي جوزها مش عارف ينيكها من طيزها فانا ليا طيزها وكسها وجوزها ليه كسها بس بصراحه النيك في طيزها متعه من
كسها

حـدث بالفعـل


حـدث بالفعـل :مـا ىه ألطريقـه ألصحيحه لاحصل على أمرأه هايجه.. أدخل وأعرفٌ أزاى..!

الطريقة الصحيحة لتحصل على أحلى وأجمل نيكة الطريقة الصحيحة لتحصل على أحلى وأجمل نيكة أصدقائى وأحبائى وأعزائى قراء موقع ل إليكم أفضل طريقة لممارسة أجمل وأحلى عملية جماع بافضل الطرق الصحيحة
تقول الدراسات العلمية والعملية في مجال الجنس أن المرأة تحتاج الى ما معدله ( 15 الى 20 دقيقة ) على الأقل من المداعبات الجنسية كي تكون متهيئة بشكل كامل لعملية الجماع.
فالجماع لا يكون ممتعا للمرأة الا اذا سبقته مداعبات مستفيضة تجعل من المرأة في قمة الاستثارة الجنسية.
وكثير من النساء يقولون أنه لا يمكنهن الوصول الى النشوة الجنسية ( هزة الجماع ) الا اذا سبق الجماع( أي ادخال العضو الذكري ) مداعبات كثيرة. فمهما حاول الرجل جاهدا أثناء ( عملية الجماع والادخال) لايصال زوجته للهزة الجنسية فلن يستطيع ذلك , الا اذا سبق عملية الجماع الكثير من المداعبات الجنسية.
وبعبارة أخرى : اذا كانت مداعبات ما قبل الجماع غير كافية , فلا يمكن للمرأة الوصول الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية ( حتى لو استمر ادخال العضو الذكري في المهبل و تحريكه فترة طويلة ! ) , لذلك فمداعبات ما قبل الجماع هي أهم مرحلة بالنسبة للمرأة.
والسؤال هنا هو : كيف تهييء و تثير المرأة في ( مرحلة ما قبل الجماع )؟؟؟؟؟؟
في البداية يستحسن أن يبلغ الزوج زوجته بأنه ينوي مقاربتها جنسيا (أي يجامعها) قبل فترة الجماع بفترة كافية. كأن يخبرها في بداية المساء أو قبل الجماع بساعات ان أمكن , مما يجعل الزوجة تتهيأ نفسيا للقاء الجنسي فتكون على مستوى جيد من الاستعداد النفسي و الاثارة مع بداية المداعبات الجنسية.
والعامل النفسي للمرأة مهم بالنسبة لها الى أبعد الحدود , وهو الذي يتحكم فيما اذا كانت المرأة ستستمتع بالجنس أو لا, وذلك بخلاف الرجل الذي قد يكون مستعدا للأداء الجنسي بعد ثوان معدودة من التفكير في الجنس و بغض النظر تماما عن حالته النفسية. لكن هذا لا ينفع أبدا مع المرأة , اذ تحتاج أن تكون في وضع نفسي مناسب كي تستجيب للمثيرات الجنسية.
ويمكن للزوج تهيئة ( المزاج الجنسي ) للزوجة بعدة أمور منها :
1- ابلاغها برغبته في ( ممارسة الحب ) قبل ذلك بساعات ان أمكن.
2- الكلااااااام الرقيق:
فالرجل يستثار بالنظر بينما تستثار المرأة بالكلام , وهنا أؤكد على أهمية قول الرجل لزوجته ( أحبكي ) قبل كل لقاء جنسي مهما طالت العلاقة بينهما , فهي كلمة واحدة لاتكلف الرجل شيء , ولكن لها وقع جباااااااار على قلب المرأة.
وفي احدى المرات قرأت أن امرأة(انجليزية) في الستين من العمر ومتزوجة من أربعين سنة , كانت تكثر من قول ( أحبك ) لزوجها فقط لكي تجعل زوجها يقول ( و أنا أحبك أيضا ) . ولكن زوجها كان يكتفي بالابتسامة فقط بدلا من قول ( و أنا أحبك أيضا ) فتصاب هذه السيدة بشيء من الاحباط .
فالمرأة تعشق سماع هذه الكلمة السحرية , ولكن حياء الرجال و جهلهم أيضا يقفان عائقا أمام قول ذلك.
3- اللمس و التقبيل والكلام !! :
من أكبر الأخطاء الشائعة بين الرجال هي أنهم عندما يلمسون زوجاتهم فانهم ( يتسرعون ) بلمس و استثارة المناطق الجنسية كالثديين و ال***** و الشفرتان. وهذا خطأ كبييييير و فادح أيضا.
اذ ينبغي ( دااااااائما ) ترك تلك المناطق وجعلها ( آخر ما يستثار و يداعب ) في أثناء مداعبات ما قبل الجماع.
فتلك المناطق ( الثدي والفرج ) لا تكون مستجيبة للاثارات الجنسية الا أثناء وصول الزوجة الى مستوى عال من الاثارة, بل وقد تكون تلك الاستثارات ( مؤلمة وكريهة ) اذا لم تكن المرأة مستثارة بشكل كبير.
لذا ينبغي البدء أولا باللمس الخفيييييييييف والرقيييييييق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر أيضا , وفي هذه الأثناء على الزوج أن يقبل زوجته ( بشكل خفيف و رومانسي) في فمها وخدها و رقبتها وخلف أذنيها وعلى كتفيها , و أن يمزج ذلك كله بكلمات الحب.
وعندما يلاحظ الزوج استجابة زوجته لتلك الاستثارات ( كأن تزيد سرعة التنفس لديها ), عندها يقوم بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان, وفي هذه المرحلة يصبح الثديان قابلان للاستثارات الجنسية.
كيف يستثار الثديان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من المعروف أن حلمات الثدي والمنطقة ( الوردية أو البنية المحيطة بالحلمات ) والتي تعرف باسم ( هالة الثدي ) هما أكثر المناطق الحساسة في الثدي.
ولكن من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , اذ انه في عالم الجنس عليك دائما أن تثير المناطق الأقل حساسية أولا ومن ثم المناطق الأكثر حساسية , مما يؤدي في النهاية الى نتائج مثيرة و تحقيق الاشباع الجنسي الكامل للزوجة.
ففي البداية فان على الزوج ( الذكي ) أن يقوم باللمس ( الخفيييييف ) لأطراف الثديين مع ترك واهمال ( الحلمات وهالة الثدي ) في بداية الأمر , ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس ب ( teasing ) أو ( التعذيب المرغوب!!) , حيث يقوم الزوج باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة .
ويفضل استارة الثدي ب( حركات دائرية ) أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي الى الأعلى مقتربة من ( هالة الثدي و الحلمات ) , ولكن ( يجب عدم ) لمس أو تحريك ( الهالة أو الحلمات ) في بداية الأمر. وبعد ذلك بفترة , يقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي.
وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية الافرازات المهبلية بشكل كبير , عندها تصبح منطقة الفرج مهيأة للاستثارات.
ملاحظة هامة :
عند معظم النساء يكون أحد الثديين أكثر استجابة للمثيرات الجنسية من الآخر , لذلك ( يجب ) على الزوجة ابلاغ زوجها بذلك , كما يجب على الزوج سؤال زوجته أيا من ثدييها يستجيب بشكل أكبر للمثيرات الجنسية.كيف تثار منطقة الفرج؟؟؟؟؟ ( ما زلنا في مرحلة ما قبل الجماع و ادخال العضو الذكري في المهبل )
بعد استثارت الثديين بالشكل الصحيح , على الزوج أن يستثير ( منطقة البطن و السرة ) باللمس الخفييييف والقبلات الرقيقة أيضا !!!
ومن ثم يقوم باستثارة ( باطن الفخذين) أي الجزء الداخلي من الفخذين, بادئا من فوق الركبة حتى يقترب من منطقة الفرج. وكلما اقتربت اللمسات من الفرج تزداد قوة ( التعذيب المرغوب ) , لكن ( احذر من لمس الفرج الآن) أي ( لاتلمس الفرج الآن ) , وكرر استثارة باطن الفخذين عدة مرات وذلك باللمس الخفيييييف والقبلات الرقيقة أيضا. فالمرأة تعشق أن تقبل في كل جزء من أجزاء جسمها.
ولمنطقة ( باطن الفخذين ) أهمية كبيرة من الناحية الجنسية, اذ أن الأعصاب الجنسية المغذية لها انما هي فرع من الأعصاب الجنسية المغذية لمنطقة الفرج نفسها !
بعد باطن الفخذين , تستثار منطقة العانة التي تكون عادة مغطاة بالشعر وتحتوي بداخلها على كمية من النسيج الدهني ( شحوم ) بالاضافة الى كمية كبيرة من الأعصاب الجنسية ( وهي المنطقة الممتدة من السرة الى البظر , ولكن ال***** غير داخل ضمن هذه المنطقة ) وتعرف هذه المنطقة علميا بمنطقة ال ( الهضبة أو التلة ) لأنها تكون مرتفعة قليلا ( متينة ) لكثرة الشحوم التي بداخلها . و تستثار هذه المنطقة باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها نحو ال***** ( لكن لا تلمس ال*****) , وهنا مرة أخرى ينبغي على الزوج الذكي أن يستخدم الأسلوب الجنسي المعروف ب ( التعذيب المرغوب ! ).
وعند هذه المرحلة ستكون الافرازات المهبلية قد غطت الفرج بكامله , و أصبح جسم المرأة و منطقة حوضها بالذات تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية , و عندها تأتي المرحلة الأخيرة من ( مداعبات ما قبل الجماع ) وهي استثارة ال***** و الشفرتان.
كالعادة ,,, ( يجب ) عليك ( دائما ) أن تبدأ باللمس الرقيق و الخفيف على منطقة الفرج , ومن ثم شيئا فشيئا تزيد من السرعة و الضغط ( ولكن ليس كثيرا ) , وبعد ذلك بفترة تركز اهتم*** لمداعبة أكثر عضو حساس في جسم المرأة على الاطلاق و هو ( ال*****).
بعض النساء تحب استثارة ال*****من (الأعلى الى الأسفل) , والبعض منهن تثار بشكل أكبر عندما يثار ال***** بحركات ( من اليمين الى اليسار ) , و آخرون يفضلن ( الحركات الدائرية ) , كما أن هناك من النساء من تحب كل ما تقدم من الحركات.
ملاحظة هامة :
غالبا ما يكون هناك جانب من ال***** أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند بعض النساء يكون (الجانب الأيمن) من ال***** أكثر حساسية من ( الجانب الأيسر ) , أو العكس !
لذلك ( يجب ) على الرجل أن يسأل زوجته عما تفضل , كما ( يجب ) على المرأة أن تخبر زوجها عما تحب بدون أي حياء أو خجل , فتعليم المرأة لزوجها أثناء العملية الجنسية ( يثير الرجل لحد الجنون !!) , كما أن تعليمها اياه سيعود عليها بالنفع من جهتين :
1- ستستمتع أكثر من اللقاء الجنسي.
2- سيحبها زوجها بشكل أكبر , لأن الزوج لا يحب المرأة الخجولة من الجنس.
كما أن على المرأة أن تخبر زوجها بمقدار السرعة والضغط الذي تفضله , ومتى يزيد أو يقلل منهما.
ملاحظة أخرى:
عند استثارة ال*****,( يفضل كثيرا ) وضع اصبع ومن ثم اصبعين داخل المهبل في نفس الوقت وتحريكهما دخولا وخروجا ان أمكن.
كما ( يجب ) ادخال الاصابع بشكل ( بطيء جدا ) , وهذا جزء مما يسمى ب ( التعذيب المرغوب ) أيضا !
ويمكن للزوج الاستمرار في استثارة ال*****و المهبل بيديه الى أن تصل الزوجة الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية , وعند اقترابها أو و صولها للنشوة يمكن لة أن يبدأ ( عملية الجماع ) و ادخال القضيب بدلا من الأصابع في المهبل.
مداعبات ما بعد الجماع:
بعد بلوغ المرأة للنشوة الجنسية تكون ( دائما ) بأمس الحاجة الى عناق و قبلات زوجها لعدة دقائق حتى تهدأ نفسها قليلا , فلا تكمل سعادتها ونشوتها من دون تلك اللحظات الحساسة. ولكن بالمقابل , فان الرجل يشعر بالخمول الشديد والنعاس الشديد بعد وصوله الى النشوة الجنسية والقذف.
لذا على الزوج أن يفهم طبيعة زوجته الجنسية و أن يحاولة التغلب على أنانيته ورغبته في (الجماع السريع) , وأن يعطي مداعبات ( ما قبل و ما بعد الجماع )
واللي ترغب ان انفذ لها ذلك عملي انا مستعد اتصلي بي علي الاميل وانا في الخدمه وفي سريه تامه

قصتي مع عشيقتي المتزوجه

كنت اعمل في احد الدوائر والشغل ماشي بدون اي اعاقات وكنت شاب لا اعرف غير العادة السريه شيئا في الجنس وفي يوم من الايام انفتح باب التعيين واتعينت عندنا بنت عمرها 25 سنه كانت حلوة وعندها مؤخرة بتجنن وشايف روعه وخط صدرها دائما كانت باين ولمن اتكلمت معاها طلعت متزوجه من وعمرها 15 سنه وعندها طفلين بعد كم يوموهي بنفس الغرفه معاي بتقولي انا ارتحت الك اكثير وانا كمان قلت انا برتحلك ومر شهرين وانا وهي قاعدين بالغرفه لوحدنا قالتلي تعرف انا بحبك قولتلها ايه قالت احبك وقلت وزوجك قالت دة وحش كل يوم بيضربني واني عايزة اخلص منو بحبك انت ومستعدة اسيب ولادي واتزوجك قلتها مش دلوقتي خلينه نفم بعضنه وبعدين

وفي يوم وانا براسلها على الموبايل قالتلي بكره حشوفك شي قلتلها ايه قالت بكره حتشوف واليوم الثاني جينه للشغل وخلصنه شغلنه وقلتلها ايه عاوزة اتشوفيني قالت لحظه وراحت سدت الباب ورفعت قميصها وشفت صدرها بالستيان يجنن لونو اسمر ناااااااااار وبيدها اتنزل الستيان حتى اشوف الفتحه واتقولي ايه رايك وانا زي المخبول اقول يجنن لان مش شايف صدر حقيقي قبلها الا وان حد رضع ابنو او بنته واشوف صدرو المهم كنت ارجع للبيت واستعمل العادة السيه واتخيل صدرها وبعد كم يوم سالتني انت بايس بنت قولتلها لا و****ي قالت بكره حاعلمك البوس واليوم الثاني وانا باشتغل قربت فمها من فمي كانت عاوزة اتبوسني وانا سحبت خفت وهي زعلت مني واليوم التاني كنت عاوز اراضيها فبستها بشكل سريع قالت لا مش حرضى وقلتلها كيق ترضين قالت حبوسك بدون ما تتدخل قولت حاضر فجابت فمها وطبقتها على فمي وبدت اتبوسني وادخل لسانها الى ان حسيت بللت نفسي قولتها كافي بنظرةني اتوسخ قالت اه دلوقتي انا كماتن ارتحت

وبعد مدة وقالت انت اتحب الطيز قلتها معرفش قالت حوريك عمرك مشوفته لان بذاك اليوم مكان في احد بالشغل الا اني وهيه والبواب طلعتلي صدرها وانا بمص فيها وهي اتقول اه واخذت ايدها وخليتها على زبي قامت تلعب بيه الى ان بللت نفس قالت لا بعدني مش ارتاحبت رفتع التنورة وقالتلي العب برجلي والحسها وانا لحست فيها ولمن مديت ايدي على كسها قالت لا مش دلوقتي وبعد يومين انا مجيت للشغل كنت تعبان

رجعت للشغل واشوفها محلوة كتير قلتلها واحشني جسمك قالتلي سد الباب وتعاله لمن رحتي عدها لزمتي واتبوس بيه ودخلت ايدها جوة بنطلوني وطلع ايري ةبدت تلعب بيه وانا اقول اه وادخلت ايدي على كسها لاول مرة بتقبل واهل اصبعي الى ان قامت وفتخت فتحته من تنرتها وقالت نبك وانا دخلت ايري وبنيك الى ان حسيت بان عاوز افرغ قالتلي فرغ مش بكسي لان حاحبل وفرغت على صدرها الي كانت حلوة بالستيان بس بدونا كانت نازله كتير كان هذي قصتي وبقيت انيك بيها كل يوم ولحد اليوم

أنتحار شاب أغتصب فتاة

هذه القصة واقعية حدثت في إحدى دول الخليج وهي
الكويت ...بعد حرب عاصفة الصحراء بعدة سنوات...ذكرها أحد خطباء
المساجد .... وسأسردها لكم أنا الآن يا أخوتي الأعزاء...
فأرجو أن تتخذوا الموعضة والحكمة منها...بأذنه تعالى.....

+++


طالبة جامعية في عمر الزهور في العشرين من العمر.. .. جملية وعاطفية ومن عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة... تربت على الفضائل...
وحلمت كغيرها من البنات....إجتاحتها عواطف الرومانسية وغرتها ملذات
الحياة كباقي أقرانها...

ذات يوم تعرض لها إحدى صعاليك هذا الزمان ...بعد أن كان يراقبها منذ
فترة . ..فتعرفت إليه... وأخذ هذا الذئب الأحوش يتلاطف معها.. فأصبح يحكي لها أجمل ما قاله شعراء الكون.. وأخذ يداعبها بكلامه المعسول المحفوف بالسموم .. .



الى أن ختم الوضع بينهما بيوم مشؤم لها فقط... إلا أن فتحت لهما أبواب الجحيم... وأصبحوا زانيين ...

ففقدت البنت بعد ذلك مفتاح شرفها وعفتها المصونة . ... والأهل في خبر كان لم يعلموا بما كان... . مرت الأيام وأنقطع هذا الوحش الجاثم عن
ملاقت كبشه ... فلقد نال ما يشبعه وراح يتصيد فرائس أخرى ...

أصبحت البنت مثل الخرقة البالية ..لا طعام ولا شراب ...أهملت حياتها ومستقبلها وماعاد يهمها هو كيفية أسترجاع ما سلب منها.....أو على الأقل أن يتقدم هذا الذئب لطلب يدها ....مرت أشهر على الحادثة..

فبدأت تظهر عوارض الحمل لديها ... خافت وأنقلبت بها الأرض راسا على عقب عندما علمت بذلك ... فالأهل سوف يلحظون ذلك مؤكد
خلال الشهر الرابع أو الخامس ...

فأخذت تلاحق الذئب الشادر من زاوية لزاوية ومن طريق الى منفذ لكي تخبره بأنها تحمل "جروه" في بطنها...
أخذ هذا الشاب والذي يدعى بأسم "خالد" يتهرب منها ويقول لها يمكن أن لا يكون هذا الطفل طفلي .. . قد يكون طفل رجل آخر ... . أنظروا لأي درجة وقاحة قد وطىء هذا ال؟؟؟ الأعور...

وأخذت هي المسكينة تحن وتزن عليه ولا تتركه لا ليل ولا نهار تريد منه أن يتزوجها قبل أن يفضح أمرها... ومن كثر ما حنت وزنت هذه المسكينة على رأسه حتى جلبت له الصداع ....

فأخذ يفكر هو بمنحى آخر وهو كيف يتخلص من زناتها المتواصلة على رأسه.... خطرت على باله فكرة جهنمية تجعله ينقلب بمجرد التفكير بها ... رأسا على عقب في نار جهنم...

أرسل في طلب أصدقاء له من نفس عجينته التي ولد عليها... ذئاب نفسه ... وأخبرهم بأنه يريد منهم التواجد في شاليهه الساعة الرابعة غدا وبأنه ستحظر بنت هذا الشاليه فيريدهم أن يعتدوا عليها ولا يدعوا منها شيء يقول الله أكبر...فقالوا له سمعا وطاعة وأنه لطلب لسهل تنفيذه ومتعة التحضير له...

فأتصل على البنت المغدورة وقال لها أريد تواجدك في الشاليه الساعة
الرابعة فأمي تريد التعرف عليك قبل التقدم لخطبتك .... ففرحت أشد الفرح وقالت حمد وشكرا لله أن الله هاداه عليها , وسيستر عرضها
أخيرأ بعد أن هتكه...

وجاء اليوم الموعود..... وفي تمام الساعة الرابعة أخ البنت المغدورة شعر بالمرض وبألم في بطنه وأستلزم أخذه للمستشفى والا سوف تسوء حالته ... فوقعت هي بين نارين ... بين الموعد مع أم الحبيب ... وبين أخيها الذي أخذ يتلوى من شدة ألامه...

فخطر في بالها الآتي ... أتصلت على أخت حبيبها وهي طبعا هذه الأخيرة لا تعلم شيئا من الحكاية كلها.... وقالت لها أن أخوك وأمك ينتظران مجيئي الى الشاليه فهلا ذهبت بدلا عني وأخبرتهم بأني لا أستطيع الحظور لأسباب قوية منعتني .... فقالت لها طيب ...( لقد كانت أخت الغادر تعرف المغدورة من الجامعة فهما من نفس العمر تقريبا)
فذهبت هذه الأخت على عمى ابصارها .. تحسب بوجود امها وأخيها في الشاليه ... وما أن دخلت ذلك الشاليه ... حتى أنقضى عليها الوحوش وأخذوا يقطعون أشلائها ويهشمون برائتها وعفتها ... ويرمون بها الأرض ويرفعونها السماء تارة ......

بعد ساعات جاء الذئب الأكبر بعد أن أنتظر ما سيفعله أصحابه... فدخل لهم وقال : ( هااااا أش سويتون ....) فقالوا له: ( بيضنا وجهك ....)
فقال لهم : ( يعطيكم ألف عافية ....) وضحكات صوتهم أخذت تهزّ جدران
الشاليه وتتعالى رويدا رويدا ... وأخذ هو يتقدم بخطواته الى الغرف التي نفذوا فيها الجريمة بالشعة ظنا منه بأنه سيلاقي البنت التي أهدر شرفها ليخبرها بأنه مادام أعتدى عليها أكثر من شاب غيره هو فهو أذن لن يستطيع بعد الآن بالتقدم لطلب يدها ....

وأبتسامته تعلو وجه . .. مسك مقبض الباب فتحه .. . فإذا هي أخته ملقية في حال لا يرثى لها ... . ويبكى لها الأعمى والبصير من نواحها الذي صار يشبه صوت المزامير......

بعد أن رأها لم يتكلم ولم يعد ينطق ....من هول الصدمة . .. سكت وعمّ هدوءه الشاليه ... فتقدم بخطوات نحو سيارته ... وسحب منهاكلاشنكوف

ورمى نفسه قتلا بالرصاص حتى أصبح أشلاءا ... وألقى بنفسه الى جهنم وبئس المصير ...



منقووووووووووووووول

سكس في السينما


حين دخلت السينما كان الزحام شديدا على الباب واطبق شاب طويل علي من الخلف وبقي ملتصقا بي وهو يدفعني امامه ، كنت اشعر ان زبه يكبر في طيزي. في الداخل ذهبت الى مقعد في الخلف واحسست ان الشاب نفسه تبعني، جاء وجلس الى جانبي…حين انطفأت الانوار وبدأ الفيلم مد يده الى زبي وبدأ يداعبه ويلعب به ثم اخذ يفتح سحاب السروال ثم اخرجه وقد كبر وانتفخ…ثم اخذ يدي بهدوء ووضعها على زبه من خارج السروال …تحسسته كان كبيرا جدا،،،طويلا لا اصل الى نهايته وغليظا لا تنطبق اصابعي حوله!!
وبقينا على هذا الوضع ، هو يلعب بايري ويدي تلعب بزبه…وبقيت معه لم افهم من الفيلم شيئا,,كنت انتظر ماذا سيفعل بعد ذلك…
قال لنذهب الى الخارج الان! قلت الى اين؟ قال: الى مراحيض السينما، الجمهور الان مشغول بالفيلم والتواليت خالية…لنذهب الان…
وضعت زبي داخل السروال، ثم نهضت خارجا فتبعني… اتجهت مباشرة الى المراحيض واخترت الاخيرة وتركت بابها مفتوحا قليلا..جاء بعدي ودخل ثم اغلق الباب..مباشرة اخرج زبه فكان شيئا لم ار مثله حتى على مواقع السكس…طويلا جدا وغليظا جدا لا تلتف يدي حوله…اسمر اللون وحلقته سوداء ومقدمته مثل كوع الجاموس…شلحت سروالي وقلت له زبك كبير جدا لن استطيع ان آخذه كله في طيزي واذا دفعته زيادة ساصرخ والم عليك حرس السينما…اعطني قليلا منه ولنر ماذا يحدث …قال متأوها كما تريد يا حبيبي، خذ راسه فقط !
كشفت عن طيزي الاملس الناعم الابيض الذي يتحرش به الرجال دائما ويشتهونه..وانحنيت حتى اقترب راسي من ارض المرحاض واسندت يدي على الجدار وفتحت,,,بدأ يبصق على يده من لعاب فمه ويبلل زبه ثم اخذ يبلل قليلا فتحة طيزي ..واقترب برأس ايره الغليظ الطويل من طيزي..كان راس ايره وهو يلامس ثقب طيزي كبيرا جدا واحسست بثقله وهو يضغط ليدخله…ارخيت نفسي وتركته يدفع فدخل جزء من رأس ايره في ثقبي وشعرت ان ثقبي سيتمزق بهذا الاير الكبير جدا فدفعت اصابعي في فخذه ثم امسكت به من خصيته لأمنعه ان يدفعه بشدة وهمست قائلا لاتسرع انه كبير جدا…سيشق طيزي…خليك على هذا الوضع وداعب افخاذي وزبي وامسح فردات طيزي …بقينا على هذا الوضع وكان زبه قد سد ثقبي تماما دون ان يخترقه بعد…اشتهيت اكثر وهو يداعب افخاذي وطيزي ويلعب بايري…ارخيت له وارخيت يدي عن خصيته فبدأ يدفع ثانية…كان الالم شديدا…امسكت بخصيته مرة اخرى وقلت له اخرجه وبلل طيزي بلعابك اكثر وكذلك زبك…اخرجه وبدأ يدهن ثقب طيزي بلعابه ويدخل اصبعه الكبير في ثقبي …قليلا قليلا بدأ ثقبي ينفتح له ، فاخرج اصبعه ووضع ايره على ثقب طيزي ودفعه فدخلت مقدمة الراس…لم يكن الالم شديدا فسمحت له ان يدفع…دفع اكثر فدخل كل راس ايره وسد ثقب طيزي بالكامل..امسكت خصيته وضغطت عليها فتوقف عن الدفع…بقيت اتحرك ومقدمة ايره الكبير في طيزي ثقيلة تجر ثقبي الى اسفل وبقي هو يتلمس افخاذي ويكور يده على ارداف طيزي ويفتح بيده فلقتي وانا ازداد انحناء لينفتح خرمي اكثر واحرك ساقي لأساعد الثقب ان ينفتح حتى شعرت اني استطيع ان اشيل المزيد منه فارخيت يدي عن خصيته…دفع ايره في طيزي اكثر حتى شعرت ان طيزي قد امتلأ وسينفجر اذا دفعه مليمترا واحدا اكثر..وضعت يدي في فخذه بقوة وقلت له كافي، لن اتحمل ان آكله كله انه كبير جدا..هيا اسكب ماءك على هذا الوضع وبقيت ضاغطا اصبعي في فخذه فاخذ يداعب ايري ويفرك طيزي وافخاذي ويحاول ان يجرني الى حضنه ليدخل كل ايره الا اني لم اتركه يفعل ذلك وبدأ ايره يكبر في طيزي فعرفت انه سيقذف اشتد ضغطه على ايري ليسحبني في حضنه فيدخل كل زبه الا اني بقيت امنعه حتى حانت اللحظة فقذف رشاشا من البزر الساخن بدفعات قوية متوترة وصلت بعيدا الى امعائي..بقي يقذف مدة طويلة حتى شعرت انه قد افرغ قنينة من البزر في داخل طيزي ثم اخذ زبه يرتخي فتمنيت ان يدفعه مرة اخرى لأن حجمه صار مناسبا لثقب طيزي، الا انه اخرج زبه بسرعة وتركني متنحا ولبس سرواله فيما كنت انتظر ان يذهب لأسكب البزر في التواليت والبس سروالي واخرج…خرج بسرعة دون ان ينظر الي و فيما بدأت اقرفص على المرحاض دخل علي احد حراس السينما…رجل في الاربعين او اكثر…نظر الي وانا احاول ان اقرفص وسروالي نازل حتى اقدامي فقال: ها يا منيوك اكلت اير الرجال؟ سكت ولم اقل شيئا . نظر الي بشهوة ظاهرة وقال: دعني انيكك مثلما فعل والا سلمتك الى االشرطة وقلت لهم هذا منيك ينتاك في السينما.
قلت له : حسنا ولكن دعني اسكب البزر من طيزي..هل تريد ان تنيكني فوق بزره؟
قال وهو يبتسم: على راحتك اقذف البزر واغسل طيزك وانا باقي امام الباب ومتى انتهيت افتح الباب فادخل عليك..
خرج ورد الباب وراءه، قرفصت فخرجت من طيزي كمية من المني لم اشاهد مثلها في حياتي…وبقي البزر يقطر من ثقبي على التواليت حتى انتهى ، ثم بدأت اغسل ثقبي واتلمسه، كان مفتوحا وقد صار عريضا بفعل الاير الكبير…كان ساخنا ايضا ، وبقي ايري منتصبا كبيرا..انتهيت من الغسل ففتحت الباب ودخل الحارس…صرنا وجها لوجه ففتح ازرار سرواله واخرج ايره، كان ايرا متوسط الحجم الا انه غليظ…قال وهو يبتسم: تعال مصه لي اولا…
انحنيت على مقدمة ايره واخذته في فمي، كان فيه طعم ورائحة بول الا انه كان ناعما و ساخنا جدا…بقيت امصه وهو يكبر في فمي ويترطب…ثم اخرجه من فمي وقال هيا تنح طيزك بسرعة…استدرت الى الجدار وانحنيت حتى انفتح طيزي مرة اخرى فدنى راس زبه من طيزي ودفع مقدمته، لم اشعر بالم بل بشوق ان يدفعه اكثر…تلذذت وبدأت ادفع طيزي في حضنه لكي يدفعه باكمله في طيزي…فشعر بلذتي وسارع يدفعه حتى التصقت خصيتاه بارداف طيزي وبدا يخض بقوة داخلا خارجا ، كان يخض بسرعة كانه ينيك كسا وليس طيز، الا ان النيكة الاولى كانت قد وسعت ثقب طيزي فصار ايره يدخل ويخرج بسهولة..وبدأ طيزي وقد عرضت فتحته يزيط تحت ضغط ايره، بسرعة وصل الى النهاية وتدفق ماءه يملأ طيزي مرة اخرى,,, لم يكن بزره كثيرا مثل النياك الاول الا انه كان ساخنا وقويا يتدفق بسرعة…وبسرعة ايضا اخرج ايره من طيزي فاستدرت نحوه وهو يلبس سرواله دون ان يمسح ايره عن البزر، نظر الي مبتسما وقال: صديقي امام الباب، سيدخل عليك حال ان اخرج…اعطه طيزك والا سلمك للشرطة، هو شاب صغير ولن يؤذي طيزك…قلت له ولكني تعبت وطيزي يحرقني الان…ضحك وقال: انت متعود على النياكة، انت منيوك بحق ، لقد اكلت كل زبي دون ان تقول آه…هيا انه لن يؤلمك..ساوصيه ان يعتني بطيزك، ساعده انت لأنه لم يجرب النيك، هذه اول مرة له. خرج بسرعة فدخل رجل آخر في العشرينات شديد السمرة واقرب الى السواد، قصير القامة الا انه ضخم العضلات…نظر الي مرتبكا بعض الشيء وقال: هيا افتح طيزك..قلت له: دعني اسكب بزر صديقك…لن تستطيع ان تنيكني هكذا…قال هيا اسكبه وانا واقف هنا..قلت له اخرج وحين اكمل ساناديك…قال لا سابقى هنا…هيا بسرعة وفتح سحاب سرواله ثم اخرج زبه..كان زبه اسودا كبيرا وغليظا ولكنه لم يكن مثل زب النياك الاول..قرفصت على التواليت وسكبت بزر الرجل الثاني ثم غسلت برفق فتحة طيزي وتلمستها، كانت قد اصبحت عريضة جدا مثل فم مفتوح..نظرت الى زبه الكبير وقد انتفخ واقفا…نهضت وسالته هل جربت النيك، ضحك وقال الم يخبرك الرجل اني لم اجرب…ساجرب ايري اليوم في طيزك..هذه اول مرة…هل يعجبك ايري…مددت يدي اتلمسه كان صلبا قويا تماما واملسا وساخنا جدا فيما نفرت عروقه لشدة الانتصاب… قلت له حلو وكبير…هيا بلله بلعابك
وتنحت بسرعة لكي لا يطلب مني ان امصه،،، فقد تعب فمي من مص اير الرجل الثاني وشكل هذا النياك لا يعجبني ولا احب ان اضع ايره في فمي …تنحت قليلا وانا استند على الجدار ثم فتحت بيدي فلقتي طيزي وقلت له هيا…تقدم بايره على ثقبي وبدأ يدفع وهو يلهث…اخذت مقدمة ايره في طيزي بسرعة ودفعت ارداف طيزي بسرعة في حجره فالتصقت خصيته بين ساقي، اخذت خصيته بين اصابعي وهو يدفع ايره في طيزي وما ان داعبت خصيته حتى بدأ يلهث بصوت عالي وكبر ايره في طيزي فجأة فعرفت انه سيقذف ، بقيت اضم خصيتيه باصابعي فتفجر بزره عميقا في طيزي وظل يدفع حتى سكب كل ماءه وانتظرت قليلا ليسحبه فلم يفعل, قلت له هيا جره من طيزي لقد انتهى الامر وسكبت ماءك..قال وهو يلهث شوقا: اريد بعد، اريد ان انيك طيزك الحلو مرة اخرى، لن اخرجه من طيزك بل سانيكك مرة اخرى وامسك بارداف طيزي وسحبها الى حجره,,,شعرت انه لن يقذف بسرعة هذه المرة فتركته يفعل ما يريد واخذ يخرجه ويدخله في طيزي بسرعة وسهولة تامة و طيزي يزيط بصوت عالي مسموع حتى قلت له لا تتعجل سيسمعنا الناس…طيزي صار يعفط من كثر النيك، هذا رابع اير آكله خلال اقل من ساعة…لم يلتفت الى كلامي وبقي ممسكا باردافي وهو يخض ايره في طيزي داخلا خارجا…ولأن بزره ما زال في طيزي كانت النيكة سهلة جدا الا انه لم يتركني وبقي ينيك وينيك ولم يصل بسرعة ، زبه يكبر اكثر ويتصلب اكثر وطيزي يرتخي اكثر حتى بدأ البزر يسيل منه على افخاذي رغم ان ايره يسد ثقبي كاملا…لقد ارتخى ثقب طيزي وما عاد يمسك بايره ..واستمر يدفع به ويخرجه من طيزي وانا اتلذذ به جدا,,كنت افكر مع نفسي كيف ناكني ثلاثة رجال باربعة زبوبة في اقل من ساعة,,,واتحسس ايري وقد بدأ يمذي ويقطر من شدة الشهوة ، ولم يصل الرجل وبقي ينيك حتى اتعبني فعلا رغم اللذة فقلت له لن تصل لأنك لم تخرج ايرك من ثقبي…قال وهو يلهث : الان الان الان…ثم بدأ يضغط اردافي في حجره بشدة وهو يتلمسها وايره داخل خارج من طيزي بسرعة كما لو كان ينيك كس قحبة اكلت الف اير…بقينا على هذا الوضع نحو ربع ساعة حتى حانت لحظته فشدني الى حضنه ودفع زبه الى اقصى نقطة في طيزي فانفتح طيزي تماما وتمددت فلقتاي على فخذيه والتصق ثقبي بشعر عانته الطويل وصار يقذف بزره للمرة الثانية وكأنه لم ينيك منذ سنة. كان يقذف ويده تمسكني من ارداف طيزي بقوة حتى لا افارق حضنه، ولأن طيزي عرض جدا بدأ بزره يسيل راسا من ثقبي المفتوح الواسع وحين انتهى اخرجه فنظرت الى ايره كان ملوثا بالبزر وكذلك شعر عانته الطويل المفتول…اخرج من جيبه منديلا ومسح ايره ثم طبطب على ارداف طيزي وقال: هل تأتي معي الى الخارج؟ سنعود حين ينتهي الفيلم ويخرج الناس فاخذك الى غرفة مريحة وامتعك واشبع طيزك.
ضحكت وقلت له : لا ، لا استطيع اليوم، لقد تعبت وتورم ثقب طيزي…سآتيك في وقت آخر وامتعك كما تشاء…ضحك وقال شكرا ثم خرج…نظفت طيزي من المني وخرجت مسرعا قبل ان ياتي رجل اخر ويطلب ان ينيكني مرة اخرى.

سكس في الكلية


كانت في كليتنا فتات خارقت الجمال وكانت تمتلك صدر وطيز تقوم اكبر زب في الكليه وكانت تتعمد لبس المبس
الضيقه لابرازهم في يوم من الايام تراهنا انا واصدقائي انا انيكها بحكم اني الجريئ بينهم وكنت اعرف انها تحتفظ
ببعض مقاطع السكس من بعض الفتيات ال(free) وبداء اخطط لبعض المناورات الحربيه ب سرقت جهازالموبايل منها وفعلا قمت فتح محتويات الجهاز واذ ببلاوي فيه افلام
سكس من درجة(1 ) وصور ومن ظمن الافلام يوجد فيلم لها وهي تستعرض في غرفتها مسجل بكامرت الموبايلها
فبهذا الفيلم سوف اتنايك معها فنقلت الفيلم الى جهازي عن طريق الBluetooth)) وارجعت الموبايل وكان بنيتي عدم ارجاع الموبايل حتى العب معها لاكن هذا الفيلم سيفي بلغرض واولا فرجت الفيلم لاصدقائي وبعد ذلك ذهبت اليها
بعد يومين ذهب اليها وعرفتها بنفسي وقلت لها عندي شيئ لك لاكن ارجو منك ان لاتفتحيه الا ان تذهبي للبيت قالت ما
هو قلت افتحي الBluetooth)) ففعلت وقمت بارسال الفيلم بعد ماغيرت اسم الفيلم وفعلا في اليوم الثاني لم احضر الى
الكليه الى الساعه 12 ظهرا فوجدتها تبحث وقالت لي انت انسان ….. فنفجرت مني ضحكه عفويه وقلت لها على كلامك
هذا سوف اقوم بارسال هذا الفيلم لجميع طلاب الكليه وكلهم يشتهون جسمك فقالت لي بتواضع ماذا تريد وتمسح الفيلم
قلت لها طلبي صعب عليكي فقالت كم تريد من المال مقابل الفيلم فقلت ليس نقود بل انيكك قالت يا……. فقلت حرام
هذه الطيز يشتهيها الطلاب ولا احد يقدر فعل شيئ فسكتت وقلت لها هي خمس دقائق وكل شئ ينتهي والمكان جاهز
فقالت اين يا……..فاخذت سيارة احد اصدفائي وذهبنا الى شقه قد اجرناها انا واصدقائي وعند وصولنا قلت لها سوف
اخذ دوش بينما تتهيئين ولما رجعت كانت لم تشلح ملابسها فقمت بتقبيل شفتيها ولم تتفاعل معي لانها جاءت رغم عنه
وبداء انزل الى ثدييها التي طالما حلمت ان المسهم فقط ولاكن لكل مجتهد نصيب وبدءت الحس بهم حتى بدا زبي بالوقوف
وكانت هي بدءت بالارتعاش فنزلت الى كسها الذي صار قطعه من جهنم فقمت بلحسه وبدء كسها يفرز عسلها وانا ادعك نهديها بيداي وقالت لي ارجوك ادخلهو في طيزي لم اعد احتمل فاخذت زبي وقمت بفرك طيزها به وكانت لاتنظر له لانها تقرف منه وبدءت بوضع راسه داخل فتحت طيزها فصدمت فوجت انها ليست اول مره تتناك لان فتحت طيزها واسعه عن حجمها الطبيعي ولم انتهينا رجعنا الى الكليه وبسبب هذا الفيلم الى الان تاتي لي لكي انيكها والفلم نشرته بين اصحابي فقط

فلم نياكة راع من الطيز والكس


فلم الحب العميق ستشاهدون به اقوى حركات النيك والمص من الطيز والكس , اقوى الحركات الخاصه والساخنه, في موقعنا ستجدون افلام سكس عربيه واجنبيه, افلام متجدده دائما تمتعوا باجمل الصور المجانيه والافلام الساخنه التي ستنبقى في حاسوبكم , اروع الافلام المثيره شاهدوا الحركات الساخنه,الصدر الكبير والرائع والزب الطويل صور جنس اجنبيه مثيره جدا منتدى سكس _ شاهدوا منتدى الحب العميق الساخن جدا ,فلم سكس يحتوي على لقطات جنونيه ساخنه ومثيره , بجوده عاليه ,الصبيه الساخنه تنتاك وتمص وتدخل كل الزب الى حلقها , صبيه مولعه لا تستطيع احد على مصها تطول الزب وتكبره الى ابعد طول ممكن , منتديات سكس يلا داونلود منتديات خاص جدا حملوا الان اجمل صوره مص للزب وتمتعوا من الافلام المقاطع الساخنه والمثيره هذا بالاضافة الى الحرارة قريبا ستشاهدون الروائع اكثر واكثر في موقعنا صور سكس عربي ساخنه جدا شاهدوا مقاطع النياكة الرهيبه الصوره هي نبذه صغيره وبسيطه من الفلم الذي يحتوي على والعنيفه من فلم الحب العميق فلم ساخن جدا مقاطع لا تعوض ميخائيل ومثير الفلم مليئ بالمفاجئات ومقاطع النيك واندي مماحين في النيك وصور السكس الخاصه معهم لا تنتهي اروع صور السكس من افضل المواقع العربيه على الانترنت حملوا اقوى افلام السكس حملوا الفلم وشاهدوا اندي الساخنه وهي تمص زب ميخائيل ,اندي معلمه في السكس لها مواقف لا تستطيع تقديمها اي الفلم وتمتعوا من المقاطع الساخنه والمثيره فلم نياكة فتاه ,فلم سكس ساخن ومثير فلم الح العميق فلم ساخن جدا هو منتدى جنس بحذ ذاته , فيه ستشاهدون اقوى صور الجنسيه الساخنه جدا, مقاطع فيديو مثير شاهدوا الرعشه للفتاه الساخنه التي امامكم وقذف الشاب على الفتاة , مواقع لا تعوض لاطثر جوزج محون ,فرصه لا تعوض,فلم كهذا وبنفس تحميلا في الموقع حملوا الفلم وتمتعوا من الجوده لن جدون في اي موقع اخر شاهدوا الصدر الكبير والمغري لفتاه الجميله التي امامكم احلى مقاطع النيك وفيديو نياكة رائع من شاب وصبيه ساخنان ينتاكون , ينيكها من طيزها ومن كسها صبيه ساخنه ومثيره ,حمل الان اجمل الصور من الفلم هذا بالاضافة الى المقاطع الساخنه والمثيره جدا, احلى صبيه ساخنه تمص الزب بصوره جنونيه , مقاطع النيك والتحسس على الجسد الزوج يحب احدهم الاخر ويرغب باسعادة لذالك يحاولون عمل المستحيل من اجل اشباع الرغبة ميخائيل واندي وفلم السكس العميق , واحد من افضل افلام السكس , فلم لزوج ينتاكون بطريقه جنونيه ورائعه جدا , اروع مقاطع الفيديو الساخنه والمتميزه , موقع افلام السكس يلا انترنت لن تجدوا مثله في الانترنت ,موقع متجدد بافضل افلام اجنس الساخنه صور رائعه ومجانيه وافلام بجوده عاليه من دون جاجة الى بطاقه اعتماد فلم نياكة مثير وساخن لصبيه فرفوره صبيه مراهقة وساخنه تشعر برغبه لتنتاك مع صديقها لديها حركات مميزه جدا تحب السكس الشرس الشاب محترف نياكه زبه طويل جدا ومثير الفلم مليئ بالمفاجئات ومقاطع النيك التي لم تشاهدونها هذه الصوره هي نبذه صغيره وبسيطه من الفلم الذي هذا الفلم يعتبر واحد من اكثر الافلام تحميلا في الموقع حملوا الفلم وتمتعوا من المقاطع الساخنه والمثيره فلم سكس فلم نياكة مثير وساخن لصبيه فرفوره صبيه مراهقة وساخنه تشعر برغبه لتنتاك مع صديقها لديها حركات مميزه جدا تحب السكس الشرس الشاب محترف نياكه زبه طويل جدا ومثير الفلم مليئ بالمفاجئات ومقاطع النيك التي لم تشاهدونها هذه لقطات جنونيه ساخنه ومثيره , هذا الفلم يعتبر واحد من اكثر الافلام تحميلا في الموقع حملوا مثير وساخن لصبيه فرفوره صبيه مراهقة وساخنه تشعر برغبه لتنتاك مع صديقها لديها حركات مميزه جدا تحب السكس الشرس الشاب محترف نياكه زبه طويل جدا ومثير الفلم مليئ بالمفاجئات ومقاطع النيك التي لم تشاهدونها هذه الصوره هي نبذه صغيره وبسيطه من الفلم الذي يحتوي على لقطات جنونيه ساخنه ومثيره , هذا الفلم يعتبر واحد من اكثر سكس قصص ساخنه جدا فلم نياكة مثير وساخن لصبيه فرفوره صبيه مراهقة وساخنه تشعر برغبه لتنتاك مع صديقها لديها حركات مميزه جدا تحب السكس الشرس الشاب محترف نياكه زبه طويل جدا التي لم تشاهدونها هذه الصوره هي نبذه صغيره وبسيطه من الفلم الذي يحتوي على لقطات جنونيه ساخنه ومثيره , هذا الفلم يعتبر واحد من اكثر الافلام تحميلا في الموقع حملوا الفلم وتمتعوا من المقاطع الساخنه والمثيره فلم نياكة مثير وساخن لصبيه فرفوره صبيه مراهقة وساخنه تشعر برغبه لتنتاك مع صديقها لديها حركات مميزه جدا تحب السكس الشرس الشاب محترف نياكه زبه طويل جدا ومثير الفلم مليئ بالمفاجئات ومقاطع النيك التي لم تشاهدونها هذه الصوره هي نبذه صغيره وبسيطه من الفلم الذي يحتوي على لقطات جنونيه

الاثنين، 10 نوفمبر 2008

زوجتى وبنطلون الجنز

لم تظهر لى الصور الغامضة وتتضح أبدا حتى كان يوم لاأنساه .....
كنت لم ألتحق بالمدرسة ولا بالحضانة بعد، ولم أكمل من عمرى الخامسة
والنصف.
كانت الساعة حوالى التاسعة صباحا، كل أفراد الأسرة فى المدارس ، وأبى
مدرس اللغة العربية أيضا فى مدرسته كالمعتاد. كنت ألعب بأشيائى
وألوانى وكراسات الرسم فى حجرة بعيدة معزولة فى نهاية البيت، وقد
نصحتنى أمى بعدم مغادرة الحجرة حتى يعود إخوتى وأخواتى من مدارسهم فى
الساعة الثالثة عصرا.
انشغلت أمى فى الحمام قليلا ، وفجأة انتشرت فى البيت رائحة سكر يحترق،
وعصير ليمون يضاف إليه، كانت أمى تعد مايسمى ب(الحلاوة) التى تستخدم فى
إزالة الشعر الزائد من أجساد الأناث.
كانت ترتدى ثوبا قصيرا عاري الصدر والأكتاف ، ولاترتدى تحته أى شىء على
الأطلاق، وقد اتضح كل شىء مع حركات وانحناءات أمى واهتزازات وترجرج
ثدييها وأرتعاش أردافها، بل إن لحم جسدها العارى الأبيض الجميل كان
واضحا تماما من خلال الثوب الخفيف الشفاف.
سرعان ما أتت جارتنا المراهقة سنية وأختاها قدرية وعزيزة، وتبعتهن
جارتنا اعتماد وأخت زوجها أم عايدة الغمرى. تبادلن الأحضان والقبلات وتم
توزيع الكثير من المشروبات الساخنة والشربات والحلوى والكعك بين
الضحكات والصراخ والهزار والقفشات والملامسات وهمسات غير مفهومة. لم تمض
دقائق إلا واجتمعت الأناث يشاركننى فى الحجرة الأخيرة المعزولة عن البيت،
وأحضرت أمى إناء ساخن كبير فيه قطع مستدرة كورة من الحلاوة ذات الرائحة
المميزة النفاذة، وبدأت النسوة والفتيات يتخلصن من ملابسهن وكل منهن
تشجع الأخرى على أن تتخلص من المزيد حتى صرن كلهن عرايا تماما يفترشن
السجادة الكبيرة فى وسط الحجرة ووراء وتحت كل منهن العديد من الوسائد
الناعمة الوثيرة ، وفى وسط الأجتماع الأنثوى، كان إناء الحلاوة الخاصة بما
يسمى (نتف) الشعر الزائد، وسرعان ماانهمكت الأناث فى الألتفاف حول واحدة
منهن بعد الأخرى يسلخن جلدها من أعلى رقبتها وحتى كعب رجليها وأظافر
أصابع قدميها. وتعالت الضحكات والهمسات والتأوهات والغمزات ، بينما
افتضحت فروج الأناث جميعا وتباعدت الأفخاذ ، وتراقصت الأثداء وترجرجت،
وارتعشت الأرداف ، واحمرت الأفخاذ والتهبت الأجساد والوجوه بحمرة غريبة
كما لو أنها شويت على نار سريعة، ولم يمض وقت حتى بدأت أشم رائحة لم
تكن غريبة على، كانت رائحة تشبه تلك التى أشمها من جسد أمى وبين فخذيها
بعد كل ليلة تنام فيها فى سرير أبى، ... ، الآن شغلتنى بشدة هذه الرائحة
، حين أمسكت أمى بمناديل ورقية بيضاء، باعدت بين فخذيها تماما، ودست
المناديل بين شفتى كسها الأبيض المتورد الكبير الجميل، وكان مبلولا بسائل
لزج لامع، ينساب ببطء من فتحة مهبلها، مختلطا بما يشبه سائل أبيض آخر
غليظ القوام يتجمع على جانبى شفتى كسها ، كانت الرائحة المميزة التى
انبعثت من كسها هى تلك التى أعرفها تماما، كانت الرائحة رائحة الأفرازات
التى تخرج من كس الأنثى والتى عرفت فيما بعد أن كبرت أنها الدليل الحى
المتحرك على انفعال الأنثى واستجاباتها الجنسية لمثيرات ما تشغل عقلها.
مسحت أمى الأفرازات ذات الرائحة المميزة بالمناديل الورقية، ورمتها
خلفها ، فقمت والتقطتها فى يدى، وأخذت أتفحصها بفضول وأتشمم روائحها
وعبيرها، ورفعت رأسى فوجدت أن سنية المراهقة تراقبنى وتشاهد ما أفعل،
وابتسمت لى ، وقالت لى (هات لى ياسامى ياحبيبى شوية مناديل ورق ياروحى)
، أسرعت أعطيها ما أرادت، ففتحت أفخاذها وباعدت بين شفتى كسها، وفعلت
بالضبط كما فعلت أمى ومسحت بالمناديل إفرازات كسها، ولكنها لم تلقها
خلف ظهرها كما فعلت أمى، وأنما ناولتنى الورق المبلل بإفرازات كسها،
فتناولت من يدها الورق المبلول وقربته من عينى أفحصه ثم من أنفى أتنسم
رائحته بعمق وبنفس طويـل جدا، فكانت لافرازات كس سنية على الورق رائحة
تختلف عن رائحة افرازات كس أمى ، فأثار ذلك شغفى ، وتمنيت أن تفعل بقية
النساء مثلما فعلت سنية ومن قبلها أمى، فنظرت لهن، فوجت عيونهن تلمع
باستغراب ودهشة وهن يراقبن جميعا ما أفعله من تفحصى لروائح وشكل
الأفرازات بين أمى وسنية، فابتسمت أمى وقالت أننى ذكى وشديد الملاحظة
وأحب أن أعرف كل شىء مبكرا عن موعده لأننى أنضج مبكرا عن أمثالى من
الصبية.
كان لتعليقها أثر مشجع للنسوة والفتيات ، فمسحت كل منهن افرازاته كسها
بوريقات ومناديل بيضاء وألقتها بين أفخاذى، وهمست قدرية قائلة (أراهن
على أنه يستطيع التعرف على الورقة التى تخص كس كل واحدة مننا ، دعوه
يشم الورق ثم يشم جسم كل منكن ، فسوف يعيد لكل واحدة منكن المناديل
التى مسحت بها كسها فورا) ، قالت ذلك وعيناها تلمعان باستغراب شديد وهى
تهمس(أنا الأول، تعالى ياسامى، شم جسمى ياحبيبى هنا، ولو شاطر تطلع لى
الورقة اللى مسحت بيها نفسى من بين الورق اللى فى حجرك دهه)، ضحكت
الأناث بدلال ودلع وبدأت كل منهن تباعد مابين فخذيها وتدعونى لشم رائحة
كسها، احمر وجه أمى وقالت بخجل (راح تفسدن أخلاق الولد اللى حيلتى
بعدين، لما يشوف ويلمس الأكساس المشتعلة الهايجة دى ، كيف أستطيع منعه
عنكن بعد ذلك؟ أفضل أن يكون إبنى ناصح وعارف كفاية عن المرأة، ولكن ليس
بهذه السرعة المفاجئة؟، تعالى ياسامى شم خالاتك ووريهم انت شاطر إزاى،
وبعدين ماتعملش حاجة تانى غير لما أعلمك أنا وأقولك تعملها يابابا) ،
وانحنيت برأسى واقتربت بأنفى من كس كل منهن واحدة بعد الأخرى، وكلما
اقتربت من احداهن مدت أصابعها وباعدت بين شفتى كسها حتى ينفتح مدخل
مهبلها أمام عينى وأنفى الذى يكاد يلتصق به، فأجذب أنفاسا وأتنسمها
بعمق وتلذذ شديد، وانتظر قليلا لأعيد سحب أنفاس اخرى وأعيد فحص الرائحة ،
فأرى خيطا لامعا من الأفرازات ينساب بطيئا من كل كس أقترب منه، وببطء
شديد تنطبق أفخاذ الأنثى التى أتفحصها حول رأسى تضم خدودى ووجهى الملتصق
بكسها، وفجأة تمسك بيدها رأسى من الخلف تدفعها نحو كسها فجأة ليلتصق
فمى بمهبلها ، وتضحك هامسة بخجل (تذوقه وقل لى رأيك إيه؟ من طعم كسها
أحلى؟) ، فمررت عليهن جميعا وهن يضحكن ، وأعطيت لكل واحدة منهن
المناديل الورقية التى استخدمتها فى مسح افرازات كسها وقد نجحت فى ذلك
تماما، وهن يضحكن ويصفقن باستغراب شديد، وتشجيع لامثيل له، وفجأة سألتنى
أعتماد ( مين فينا كسها طعمه أحلى ياسمسم؟)، فقالت عزيزة (دعوه يتذوق
كس كل منا أولا حتى يحكم حكما صحيحا)، وهكذا عدت أدور عليهن أتذوق
بلسانى وبفمى طعم الأفرازات والفروج كلهن واحدة بعد الأخرى، وكلما أتذوق
واحدة أسمعها تشهق وتتأوه وترتعش وتصدر أصواتا تشبه التى أسمعها من أمى
عندما تنام فى سرير أبى كل ليلة. فلما اتهيت من تذوق كس كل منهن اعتدلت
وهن ينتظرن حكمى مبتسمات وعلى وجوههن قلق غريب وقد احمرت الوجنات ولمعت
العيون والشفايف ، وسمعت سنية تقول بصوت هامس لأمى وهى تشير بيدها إلى
بين أفخاذى (الولد زبره انتصب ووقف؟)، فأعلنت النتيجة بفخر قائلا ( كس
أبلة قدرية أحلى طعم وأجمل ريحة فيكن كلكن)، فضجت النسوة بالضحك وقامت
قدرية تصفق وترقص عارية تهز وترعش ثدييها وبطنها وأردافها، فكانت جميلة
مثيرة بلاحدود أحببت النظر إلى أنوثتها الممتلئة المتفجرة وابتسامتها
الساحرة الضاحكة ذات الفلق الصغير بين أسنانها الجميلة وشفتيها
الممتلئتين، بينما طاردتنى بقية النساء بالشباشب والأحذية انتقاما من
عدم ترشيحى كل منهن للفوز بالمركز الأول وتعالت الأعتراضات والمطالبات
بالأعادة من جديد، وهددتنى أمى بانها ستضربنى لأننى لم أحكم لها بالمركز
الأول، وأعدنا المسلبقة مرتين تاليتين، ولكننى كنت أحكم مرة لقدرية
والثانية لأختها سنية ، وكنت صادقا أمينا فى حكمى فقد كان طعم كل كس
منهما لذيذا جدا يفوق لذة طعم بقية فروج النسوة الأخريات.
استمر الهرج والمرج والرقص والقرص والمداعبات الفاضحة بين الفتيات وأمى
حتى انتهين جميعا من انتزاع الشعر كله من أجسادهن، وكنت أساعدهن بما
يطلبنه منى متلذذا بالتصاقى بأجسادهن وبمشاهداتى للفروج المفتوحة
والأفخاذ المتباعدة والأرداف المرتعشة والأثداء المترجرجة حولى ، وكن
يتناوبن تقبيلى واضمى واحتضانى فى أجسادهن يحطننى بأفخاذهن ويرتمين
فوقى على الأرض يمثلن ضاحكات أنهن يمارسن معى الجنس، بينما تضحك أمى
وتعترض بدلال وسعادة

القصة منقولة من لسان صاحبها كالتالي :
شاب سعودى ابلغ 28 سنة اسكن ومقيم بالرياض مع والدي وانا موظف في شركة خاصه ,, قصتي ابتدأت قبل سنتين مع عمتي 42 سنة ,,بعد زواجها الثاني بسنة ,, وعمتي لم تكمل تعليمها ولم توفق بزواجها الاول بسبب انها لا تنجب فقد انفصلت بعد خمس سنوات من زواجها الاول واستقرت عند عمي الكبير ,, الى ان تزوجت هذا الرجل الكبير بالسن قبل ثلاث سنوات ,, وهي امرأة بكل ماتحمل من معنى ولكنها قليلة التعليم ,, واكثر ماكان يلفت انتباهي لها تلك الطيز المجنونة التي تحملها خلفها وهي امرأة طول وعرض ,, وكانت خفيفة الدم وتلبس ملابس مراهقات حتى عندما تكون هناك مناسبة في استراحة عمي والاكيد انها تملك علاقات رغم انها لا تعترف بذلك ,,
ابتدأت القصه في مصر وكانت مع زوجها العجوز ( ستين سنة )الذي يحب مصر كثير ويسافر لها مرارا ,, وهو رجل يحب الشراب كما فهمت منها لاحقا
كان يوم اربعاء وانا متعود ادق عليها موبايل واتطمن عليها وكنا مقريبن من بعضنا البعض وقالت لي : انها طالعة مصر مع زوجها اسبوعين , وطرأ ببالي فكرة مقابلتها خارج الحدود خاصتا اني عندي اجازه اسبوعين من العمل وطرحت عليها فكرة اسافر واشوفهم هناك ورحبت بالفكره , كان سفرهم يوم الجمعه التالي وانا حجزت يوم الاحد , وعمتي لاتعرف بمايدور في تفكيري ,, زوج عمتي كان رجل مليونير وعمتي هي الزوجه الثالثه له ولكنه يفضلها بحكم انها بنت غير ملتزمة ويشرب الويسكي عندها بالرياض, وسافرو لمصر وسكنو فندق كبير مشهور جدا بجناح خاص , وسافرت يوم الاحد انا وتكلمت مع عمتي وانا في طريقي للمطار بحكم عجزي المادي اسكن في نفس الفندق وضحكت وقالت : دقائق واتصل بك انا ,, راح نصف ساعه وقربت الرحله واتصلت بي اخيرا وقالت ان ابو فلان كلم الفندق وحجز لك معنا بنفس الدور ي**** تعال ,,وفرحت كثيرا ووصلت وركبت التاكسي للفندق وقابلت عمتي وزوجها وكانت سعيده بوصولي وكان زوج عمتي متفهم جدا جدا وقال لي : بكل صراحة خذ راحتك بالفندق ولمح لي انه متفهم وكانت غرفتي اخر الممر جناح صغير بخلاف جناح زوج عمتي الكبير,,كانت الساعة 10 ليلا وكان في شنطتي 2 ويسكي اخذتهم من المطار عملا بنصيحة احد الاصدقاء نزلتهم في الخزنه وارسل لي زوج عمتي فاكهه ومكسرات واخيرا عشاء عبر المسئول عن الدور ,, وفهمت انا ان الرجل فاهم كل الجو وزارني لوحده ودردشنا نصف ساعة وطلب عمتي جاءت لابسه جينز وحركات اخر موديل وقالو ارتاح وبكرة فيه سائق ياخذك كل يوم اي مكان تحبة , كان منتصف الليل وشربت لي كم كأس ودقيت علا عمتي بجناحهم لم يرد احد !
انا نمت والظهر صحيت واخذت دش وافطرت كلمتني عمتي انها برا مع زوجها وارسلو لي اخ السائق الي عندهم ونص ساعة كان عندي وطلعت معاه 3 ساعات نتمشى بحكم اني لم ازور مصر , لآنني كنت من هواة اندونيسيا #
رجعت للفندق و زرت عمتي وزوجها وتغدينا مع بعض ,,
كنت في غرفتي ودقت علي عمتي الباب قالت لي ابقولك كلمه ودخلت والي فهمته انا منها ان زوجها تضايق مني ومن اتصالاتي في اول يوم ! وطلب منها تقول لي او لو محتاج فلوس يعطيني وعطتني مبلغ جيد , قالت وهي تضحك هذا للسهرات اعرفكم شباب تحبون تفلونها يعني تكيفون رؤؤسكم , ضحكت انا وقبلت المبلغ وطلعت هي والابتسامة معها ,, وبعدها بساعتين كلمتني موبايل وقالت لاتزعل كل رجل يحب الخصوصيه وكلام من هذا وقلت لها : اكيد وانا اسف
ماقصرتي يا احلى (**) .
رحت بالليل مرقص وجلست فيه كم ساعه وتعرفت ببنت وعرضت عليها تجي للفندق ورفضت بسبب ان الفندق مايخليها تدخل ,, اخذت رقمها وقلت لها ان الفندق تحت امرنا احنا مو مثل اي نزلاء ,, ضحكت هي وتفرقنا ورجعت الفندق وسألت مسئول الاجنحه وهو كان متفهم وعطيته مبلغ وقال لي : انه راح يدخلها ومافيش مشاكل كما قال .
كلمت البنت وقلت لها ايش صار وجت ودخلوها عن طريق باب اخر وجت للجناح عندي وسهرنا ,, كانت الساعه الواحده تقريبا ودقت عمتي جوال وكلمتها ولساني واضح اني اشرب وعرفت من ضحكتها وقالت ان زوجها نام وانها جاية خصيصا عشان تشوفني مسطل وقلت لها لالالالالالالالالا
قالت انا جاية ولا تتركني ادق الباب كثير معنا ناس بالفندق وابشوفك دقيقة اضحك واطلع قلت لها بكل صراحه وجرأه (معي بنت)!!!!
قالت صادق انت ؟ ومتى كبرت تجيب بنات بعد واصرت تجي ,,
قلت للبنت انا ان عمتي هنا وراح تجي وارتبكت البنت وقلت لها :
عادي وماراح تطول وهي مع زوجها ومتحررة ماتقلقي ودق الباب !!
فتحت الباب وانا متخوف جدا خاصتا كنت شربان والبنت دخلت الحمام كانت مرتبكه وخايفة من عمتي ولكن عمتي بابتسامتها العريضة ارتحت لها جدا وذوبت كل الخوف ,, واول كلمة قالتها لي لاتقول سكران ولكن قول مبسوط وكانت تضحك وقالت حتى انا احيان يشربني ابو فلان ولا تجيب طاري لآحد ! بس الليلة ماشربت معة !! كانت لابسه بنطلون جينز مطاطي وقميص مثير والعباية شالتها لمن دخلت ! راحت تنزلها جوا الغرفة وانا سكران وااااااااه من طيززها شكلها مغري جدا وصدرها كبير وطيز يهتز من حجمة الطاغي كان واضح لدرجة البنطلون داخل جوا طيزها ,, قالت لي فين البنت ؟ او مو صادق انت ؟
قلت بالحمام خايفة منك - قالت اولا قبل تجي البنت !انت سكران وخايفة عليك انا عمتك --بقولك بصراحة البس واقي اذا بتمارس معها وكانت خجلانه ولكنها جريئه وقالت لي اذا مو عندك اطلبه من نفس الرجل اللي جاء عندك امس وقلت لها اوكية عمتي ,,وعمتي لمن شافتني شربان صارت جريئه معي ,,قالت نادي عليها ابقعد معكم ساعة لو تحبون ,رحت للبنت في الحمام وناديت عليها وكانت تسمع كلامنا وقالت لي ماتخافشي ؟ انا معاي كاندوم واقي وطلعنا للصالون الصغير وتعرفت عمتي فيها وكان موقف مشحون بالنسبه لي ولكن احمد ربي اني كنت شربان ,, والبنت اللي معي ارتاحت جدا لعمتي مع انها ساكتة من الموقف , وسألتني عمتي عن نوع الشراب لآني خبيته عنها وقلت لها بلاك ليبل قالت : يا ذا البلاك انتم السعوديين ماتعرفو غيرة وفطسنا ضحك وراحت تميل علي وقالت ماتحب نرقص لك انا وصديقتك ,,وانا تفأجأت @@
قلت ياليييييييييييييييييت قالت ابدأ الاول انا او صديقتك الامورة ؟ او تحب كلنا مع بعض قلت لها : علا راحتك وكنت خائف فعلا من زوج عمتي بعد كلام عمتي انة بدأ يتضايق مني ,, وقلت لعمتي ما احب احرجك مع زوجك , قالت لاتخاف انا مخبرتة لمن راح ينام ان انا مافيني نوم وانك انت بالسوق واذا جيت راح اناديك تجي عندي وقال لا !! انتي روحي مع ابن اخوك لجناحة ساعة وهو يرجعك لآنه يخاف علي زوجي ابو فلان ( قلت بيني وبين نفسي مسكين مايعرف انني اخطط لطيز زوجتة المدمر ), قلت في نفسي يا حلاووووة ورحت للثلاجه مصيت ليمون ماحب اطيح سكران من الشرب ,,وكانت البنت اللي معي هادئة مانطقت ولكنها مرتبكه !! وحبيت اوزعها على قولتهم لآنني حصلت مرادي ولكنني مواعدها تنام عندي !! هي من برا القاهرة ايش الحل ؟ وكان واضح انني مرتبك وقالت لي عمتي وش فيك اجلس او ماتحب نرقص لك حنا والامورة ,,طلعت بطل البلاك ليبل ورحت معي 3 اكواب فرنسيه حلوة وقابلتني عمتي بابتسامة ونظرة كلها اثارة وقالت لي : و**** مفتكرتك قطة مغمضة اثاريك كذاا وتجرأت انا وقلت لعمتي ...تعالي جوا ابقولك كلمة ؟؟ وطلعت هي معي للغرفة وقلت لها :انا احب اخلي البنت المصريه تروح وخجلان منها علشان انا وعدتها تنام معي وهي من برا القاهرة ! قالت عمتي : انت جايبها وكانت تضحك بهستيرية عمتي ,قلت نعم انا جبتها لكني ندمان ووزعيها ! واخاف بها امراض حتى البوس ماحبيت ابوسها فضحكت عمتي كثير وقالت خلها ترقص لك ولا تلمسها , قلت لالالالا اخاف الشيطان يلعب بي وبعدين انتي ارقصي لي !! قالت شكلك تحب الحريم المليانات ؟؟ قلت اكييييد واللة وراس مالها رقص وبس ,
عمتي ابتدت تبتسم لي وانا مسطل ورايق وقالت : روح سو لي كاس معك ونادي علا البنت وقول لها عمتي تريدك ؟ راحت البنت لعمتي عشر دقائق وطلعت معها شنطتها وقالت لي : معاك رقمي دق علي اذا تحب اي وقت وطلعت البنت !!! اللي فهمته من عمتي انها اعطتها مبلغ حلو وقالت لها ان زوجها مايحب الحاجات هذي وبنات وسهر ,, وخايفه يطب عليهم اي وقت ,,
وكان عذر مره حلووووو ,وجلسنا بصالون الجناح وشربنا من الويسكي وعمتي كأنها قحبه متعودة تشرب !! وقالت لي :ليش تجيب البنت واخر شي تطردها حرام عليك !!
انا انحرجت مره وقلت لعمتي ايش اسوي خوفتيني تكون البنت مريضه !
قالت عمتي : ولا يهمك انبسط انت ولاتشغل بالك وابقوم ارقص لك نص ساعه وارجع لزوجي ,,
قلت عز الطلب وضحكت ضحكه طويله . نزلت الكاس من ايدها وقامت بالبنطلون ترقص علا اغنيه مصريه للرقص تهبل لمطرب شاب ماعرفه انا لكن هي كانت جاهزه والشريط معاها بالشنطه,,كانت سكرانه ومبين عليها وانا كذلك .
لما بدت تهز طيزها الجبار جن جنوني وهي تضحك وقالت لي ب****جه المصريه بتبص على ايه!!فقلت : اش هالجمااااااااااااااااااااااااااال
انبسطت عمتي من كلامي وابتدت هز طييييز قوي دوخني ,, تملك اجمل واكبر طيز عربي
انا رحت بعالم ثاني وابتدأ الويسكي يلعب لعبه معي / وقلت لها وانا سكران !وكنا الاثنين سكرانيين يااااا لهوووي ياعمتي ! قالت لي وهي تضحك بجنون عجبك ايش؟
قالت لي لا قول الجد اش عجبك !!
قلت كلك حلوة جدا - قالت عجبك الرقص او المكوووة ؟؟؟
قلت لها : تبين الجد رقصك حلو جدا لكن مكوووة مثيرة !
قالت لي وهي تضحك و**** وبديت تغازل بعمتك ! لاتكون ناوي نيه وانا ماعرف !!
قلت لها : وكنت سكران وبايعها بتبن ها ها ها
و**** من زمان ها ها ها قالت كيف يعني؟ قلت لها من زمان بمووت بجسمك
وراحت تضحك بهستيرية ,,وقالت لي لو يجي زوجي ويشوفني لك كذا كان طلقني الليله
قلت لها ولا يهمك هو بسابع نومة , قالت عمتي ولو يمكن يصحى اعرفة نومة قليل وابروح كفاية اليوم كذا ,, قلت انا اوكية ومشكورة بس اوعديني نكررها مع انها نصف ساعة لكنها كانت اجمل نص ساعة بحياتي ,, قالت لي وهي تضحك معقولة قد كذا فرحان بوجودي معك
قلت اكيييييييييييييييييييد , قالت خلاص بكره ابسوي لزوجي سهره من بدري عشان ينام بدري واجي لك 3 ساعات نسولف ونرقص لك كانك تحب !بس لاتجيب بنت هاها قلت اوكية ,,قالت لي أش رأيك احط له منوم مع الويسكي وضحكنا في ساعتها قلت لها احسن ,قالت : بكره روح انت للصيدلي هات منوم وعطني اياه بكره المغرب؟؟ انا ماصدقت !! واتفقنا

اخذتها لجناحها ودخلت وتطمنت ورجعت انا وانا غير مصدق وانتظر بكرة !

صحيت الظهر وتحممت وطلعت لمطعم قريب اتغدى وحصلت منها مسج تقول
((لاتنسا وعدنا ))
واخذت منوم من الصيدلية وحصلت بائع اشرطة غنائيه اخذت 6 اشرطه كلها للرقص ومريت السوبر ماركت اخذت كل اغراض الليله ,,,
رحت للفندق الساعه 5 ومريت عمتي لقيتهم خارجين وبالمساء دق باب الجناح وكانت عمتي مبسوطه ولسه جاية من برا وقالت وين المنوم ؟ اخذت المنوم وراحت والساعة 11 دقت علي
وقالت : نام ابو فلان وانا شويات واكون عندك
انا اخذت حبة فياغرا واستعديت لليلة الموعوده,,,
وجهزت كل شي حتى الشموع وكل ماهو حلو للسهرة حتى لبست بجامة فاخرة جدا وانتظر الباب؟
وبعد انتظار دق الباب !!!!! عمتي لابسة عباية ونقاب ودخلت وهي تضحك ورايقة وقالت لي مسكين الشايب ماستحمل نصف ساعة وبدأ مفعول المنوم ! وقال لي اذا مافيكي نوم اتفرجي علا التلفزيون او روحي لآبن اخوك ساعة وردي قلت له سم طال عمرك ,,
دخلت عمتي وهي لابسة العباية الضيقة والنقاب الحلو والعيون الكحيلة الوسيعة وسحرتني بجمالها ودخلت جوا الغرفة وانا انتظرت بالصالون ,, ولحظات ويا للمفاجأأأأة
عمتي صاحبة الــ 42 سنة المليانة لابسة قميص سهر مجنون سترش فوق الركبة وكان لونه وردي علية فراشات سماوية كان مجنون وضيق والصدر نافر والطيز شي يفوق الوصف ,,
ماتمالكت نفسي رحت مسوي صوت صفير وضحكت هي قالت لاتفضحنا , احنا بفندق
كانت الجلسه ارضية وحلوة وجلست عمتي امامي والركب باينة وحتى المح الفخذ ومسوية مكياج حلو برونزي وقلت بقلبي هذي ليلة من الف ليلة وليلة ,,
وقالت لي : انا اسوي كأسي لكن عندي طلب صغير
قالت ممكن اللي يصير هذا بيننا سر ؟
قلت لها : اكيد ومن هالناحية تطمني ,, وقالت نسمع محمد عبدة
وسمعنا اكثر من اغنية والكأس ثالثنا
وبلتدريج ابتدأ الضحك والدلع منها وقالت يلله برقصلك
وقامت وعيوني تطاردها وترقص على اغاني نفس المطرب اللي البارحة
وقام زبي وهي لاحظت هلشيء وتبتسم ,, ومضى مايقارب الساعة كلها رقص واحيانا راحة للسوالف وسماع الغناء ,, والشراب
ودار بيننا بعض النكت السكسيه احيانا وعمتي سطلت وابتدت ماتلاحظ ان فخذها يطلع احيانا
وانا حاولت ماكثر في الشراب , وانبسطت كثير
قالت لي : وكانت الساعة 2 انها ممكن ماتطول معي تخاف زوجها يصحى !
وانا استغربت تقول هالكلام اش تقصد ؟
وقالت لي انا تعبت رقص لآني دبدوووبة وراحت للحمام وانا قلت بنفسي هذي فرصتي؟

رحت بعد خمس دقائق للحمام بين الصالون وبين الغرفة حصلتها امام المراية وتبتسم وطيزها خلفها بالقميص الناعم المثير وقالت لي اش فيك لاحقني وهي تضحك قلت لها خايف عليكي !
قالت و**** ! بدلع وتجرأت انا وقلت لها وانا اضرب طيزها بيدي وخايف على طيزك المجنون !!
ضحكت عمتي وابعدت وجهها للجدار من الناحية الاخرى وقالت : وش فيك انت سكرت ؟
قلت لها الي يشوف طيزك لازم يسكر ,قالت بدلع : انت ماتشوف انت ضربتها بيدك
ضحكنا وضربتها بطيزها مره ثانية وقالت لي : وهي تضحك باين من عيونك انك واصل حدك!
قلت لها مرررررررررة واصل حدي , قالت لي وهي مسطله وكاسها معها جنب المراية
اذا لهدرجة تقدر تشوف هالطيز الي مجننك !!! لكن من غير حاجة ثانية !!
قلت لها وااااااااااو ياليت ,,, قالت لي روح بالصالون كمل كأسك ,,تعال للغرفة اذا انا ناديتك!!
انا ماصدقت انا بحلم او علم !!
رحت للصالون وحطيت كاس جديد وشربت نصفه ودق الباااااااااااااااااااااااااااااااااااااب
ونادتني بدلع (((تعال ))) يا مجنون !!
رحت وزبي وااااااااااااااااقف وفتحت الباب ويا لهووووول المنظر !!!!!!!!!!
عمتي وسط السرير عارية تماما ومنبطحة وكانت اضاءة حمام الغرفه فقط واااااااااو على جسمها المغري وهي مبطوحة وحاطة وساده تحتها كان منظر يودي للجنون,, ودخلت وقالت لي قفل الباب وقفلته وكان الحمام جنبي مضاء وكانت اضاءته معطيه جو حلو للغرفة ,,ولمن وصلت السرير قالت عمتي وهي مسطله وتضحك ( انتبه فقط تفرج وانا ابروح بعد شوي)
قلت لها : اتفرج بس؟ قالت : ليش انت تحب شي ثاني ؟
قلت لها : ايوووه احب فضحكت هي قالت خذ راحتك بس لاتنسى ان هالليله سر بيننا للابد
نزلت ملابس كلها وقمت ابوسها من سيقانها ورجولها وهي تتمايل بطيزها الجبار وحتى حطيت يديني على طيزها وانا ابوس فيه وهي تتنهد بصوت حلو وبوست ظهرها ورقبتها ومسكت راسها ورفعته وبوست فمها الحلو وهي منتهية من الشهوة وقالت لي بسرعه !!! نيكني
وااااااااااااااااااااااااااو ورفعت رجولها ونامت على ظهرها وزبي ووواقف من الفياجرا
ونكتها خيييييييييييييط وباخر الخيط سجدت فرنسي ونييييييك لحد مانزلت فوق ظهرها !!
ضحكنا وولعت سيجارة وقامت للحمام وهي تضحك ومبسوطه ,, كان جو حلو جداا
واخذتها لجناحها الخاص وهي قالت لي : عجبتك؟ قلت لها : مرررررررره
ومن تلك السفره وانا وعمتي بيننا مواعيد ,, واشوفها احيانا في بيتها بالرياض اذا غاب زوجها او اخذها للسوق ولكن نروح لشقه اخذتها انا وهي من اقترح ودفع الفلوس للشقه ,,وتعودنا علا بعضنا ومن سنتين هذي هي قصتي ,,